الصفحه ٥٣٦ : إمام زمانه
معرفة تامة ، منهم : أحمد بن إبراهيم قال : في سنة (٢٨٢ ه) حججت وكان قد تعرّف
على الهادي
الصفحه ٤٦٩ :
البصري عن نسيم
خادمة أبي محمد عليهالسلام قالت : دخلتُ على صاحب الزمان بعد مولده بليلة فعطستُ
الصفحه ٢١١ :
على محمد وآل محمد
، وارزقه داراً ، وزوجة ، وولداً ، وخادماً ، والحج خمسين سنة! قال : فلما قال
الصفحه ٥١٠ : صاحب الأمر عليهالسلام تخرج على يدي عثمان بن سعيد .. إلى شيعته وخواص أبيه أبي
محمد عليهالسلام بالأمر
الصفحه ٤٧٦ : استوزر عبيدَ الله بن يحيى بن خاقان وزير
المتوكل سابقاً (١).
فروى الكليني عن
ابنه أبي بكر أحمد بن عبيد
الصفحه ٤٢١ : الكشي عن الفضل بن الحارث قال : رأيت أبا محمد العسكري عليهالسلام ماشياً (في جنازة أخيه أبي جعفر محمد) قد
الصفحه ٣٥٨ : أعمال مصر في سنة (٢٣٧ ه)
إلى عنبسة بن إسحاق الضبّي ، وبعد شهور (دخلت سنة ٢٣٨ ه) فأغار الروم «بخمسة
الصفحه ١٠٧ : : «اللهم ابعث مقيم
السنّة بعد الفترة» فهل تعرف نبياً أقام السنة بعد الفترة غير محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٨ :
الصادق عليهالسلام قال : «إنّ المغيرة بن سعيد لعنه الله دسّ في كتب أصحاب
أبي (الباقر) أحاديث لم
الصفحه ٣٠٣ : يَغَصَّ بها الشِرب (١)
المعتصم وبابك
الخرّمي :
كان خروج بابك في
خلافة المأمون سنة (٢٠٠ ه) أو
الصفحه ٤٨١ :
بالدهقان في بغداد
، والتوقيع في جواب كتاب عبد الله بن حمدويه البيهقي ، وهو هكذا فقط :
«ما للفضل
الصفحه ٣٥ :
وكتب بيده في يوم
الاثنين لسبع خلون من شهر رمضان سنة إحدى ومئتين.
فلمّا قدّمه للرضا
عليهالسلام
الصفحه ٢٣٨ : .
فبعث الله تعالى
ملائكة تمنعه من مشركي قريش. فلمّا أصبح قام ، فنظر القوم إليه وقالوا : أين محمد؟
قال
الصفحه ٥٣٤ : إليها! وكانت هي من مغانم عمرو بن الليث من بلاد الهند (١).
وانفصلت مصر ثمّ
اتصلت :
تمرّد أحمد بن
الصفحه ٣٢٢ : به أزر النبيّ محمد
كما شُدّ من موسى بهارونه الأزر!
هو السيف «سيف الله» في