الصفحه ٣٢٩ : ابن أبي دؤاد
وكتب به إلى الآفاق (٥)! وكان المتوكل يعتمد على محمد بن عبد الملك الزيّات بأُمور
كثيرة
الصفحه ٣٥١ : عوفي
ليتصدقنّ بمال كثير ، فعوفي ، فسأل الفقهاء عن ذلك فلم يجد عندهم فرجاً ، فبعث إلى
علي بن محمد بن
الصفحه ٣٩٤ : «المنام» يقول : يا أيها الناس! إنّ محمد بن إدريس المطلّبي قد صار إلى
رحمة الله وخلّف فيكم علماً حسناً
الصفحه ٣٩٥ :
ثمّ كان المتوكل
يقول : اللهمّ ارحم محمد بن إدريس وسهّل عليَّ حفظ مذهبه وانفعني به! قال السيوطي
الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام (١).
وأعقب الصدوق هذا
الخبر عن أبي الصلت الهروي بخبر آخر أسنده عن الصولي عن هرثمة بن أعين ، هكذا
الصفحه ٢٨٥ : وفي الفقهاء أبو جعفر محمد بن علي الرضا ،
وسألهم عن الحكم فيهم. فقالوا : قد سبق حكم لله فيهم في قوله
الصفحه ٣٤٥ :
علي بن محمد بن
الرضا لشيء بلغه عنه ؛ فلمّا صرت إليها ضجّ أهلها ضجيجاً عظيماً ما سمع الناس مثله
الصفحه ٣٨٩ : أحدهما من الآخر (١)!
والراجح ما في «الخرائج
والجرائح» عن زُرافة قال : أراد المتوكل أن يمشّى علي بن محمد
الصفحه ٥٠٢ :
العَمري ، فتلميذه وكاتبه ابن أبي زينب محمد بن إبراهيم النعماني (ق ٣ ه) علّق
عليه على خبر عن الصادق
الصفحه ٦٠٩ : بتملك محمد بن الرائق ، وكان على البصرة وواسط وكانت عمدة أرزاق بغداد
تحمل منهما إليها فمنعها وحتى قطع
الصفحه ٦٢٧ : ............................................ ٢٧٤
ثورة محمد بن القاسم العلوي الزيدي............................................... ٢٧٥
الصفحه ٦٤ : محمّد بن عمران المرزباني الخراساني البغدادي (م ٣٨٤ ه)
فنحن هنا ننقل القصيدة عنه وتعاليق الرضا
الصفحه ١١٢ : عمه محمّد بن جعفر فصلّى
بالناس. وصلّى الرضا داخلاً ثمّ خرج فعاد إلى مجلسه ودعا بعمران وقال له : سل
الصفحه ١٧٠ : منه (٨) ثمّ قال : واختلف كيف كان سبب السمّ الذي سُقيه؟ فذكر خبرين
:
فروى عن محمّد بن
الجهم قال : اخذ
الصفحه ٣٨ : بن محمّد المخزومي وتوجه إلى إبراهيم في اليمن ، فحاربه إبراهيم بمن معه من
اليمن في وقعات منكرة تأخذ من