الصفحه ٢٧٠ : فيه فشتموه ،
وبايعوا للمعتصم محمد بن الرشيد ، وأُمه أُم ولد يقال لها : ماردة (بنت شبيب)
وبايعه العباس
الصفحه ٤٣٩ : طولون التركيَّ وكتب بعزل ابن المدبّر عن خراج مصر وتوليته لمصري يُدعى محمد بن
هلال ، فتولّى هذا الخراج
الصفحه ١٦ : فسمّى مع إسحاق بن راهويه : أحمد بن الحرث ومحمّد بن رافع
ويحيى بن يحيى ثمّ قال : وعدة من أهل العلم قد
الصفحه ١٦٢ : مرو استخلف على خراسان رجاء بن أبي الضحاك قرابة
الفضل بن سهل ، فلمّا فصل المأمون من خراسان قلَّت مداراة
الصفحه ٤١٢ : الزيدي عدّة مراثي ، ثلاثة منها لعلي بن محمد بن جعفر العلوي الحِمّاني
الكوفي منها ما مرّ خبره عن المسعودي
الصفحه ٥٤٩ :
بآمد :
كان أحمد بن عيسى
بن الشيخ عبد الرزاق قد تمرّد بآمد ، وبعده تحصّن بها ابنه محمد بن أحمد ، فقصده
الصفحه ٥٩٩ : تقول؟ قال : أنا أبو منصور محمد بن المعتضد
ولي في أعناق الناس وفي أعناقكم بيعة! ولست أُبرئكم ولا احلّلكم
الصفحه ١١٥ : محمّد بن جعفر العلوي للنوفَلي : يا أبا محمّد ،
إني أخاف أن يحسده هذا الرجل (المأمون) فيسمّه أو يفعل به
الصفحه ١٦٧ : لي : يا أبا الصلت ؛ أنا حجة الله عليك ، أنا محمّد بن علي! ثمّ مضى نحو أبيه
وأمرني أن أدخل معه فدخل
الصفحه ٤٩٢ : يحملون إليه المال وتخرج من عنده «التوقيعات».
ثمّ دفع إلى محمد
بن جعفر الحميري القمي كفناً وحنوطاً وقال
الصفحه ٩٩ : وخرجنا معه حتّى دخلنا
على المأمون ، وإذا المجلس غاصَ بأهله ، ومحمّد بن جعفر العلوي
الصفحه ١٩٨ : المأمون بعد علي بن موسى عليهالسلام قد عزم على أن يعهد بعده لابنه محمد بن علي عليهالسلام وكان قد أصرّ على
الصفحه ٢٩٢ :
واعتمد الصدوق على
ذلك فقال : إنّ المعتصم سمّ محمد بن علي عليهالسلام (١) ونقله الحلبي قال : قال
الصفحه ٣٤٤ : محمد بن الرضا عليهالسلام فدخلت إليه (وسلّمت إليه كتاب المتوكل) فقرأ كتاب المتوكل
فقال : لا خلاف من
الصفحه ٤٩٧ : صبيّة له في دار العسكريَّين
يربّونها ، فروى الكليني عن شيخه علي بن محمد بن بندار القمي قال : كان فيما