الصفحه ٤٨٨ : ، والقضاة والمعدّلين ودنا من الجنازة
فكشف عن وجه أبي محمد العسكري وعرضه عليهم وقال لهم : هذا الحسن بن علي بن
الصفحه ٢١٦ : عرسه ببوران ،
فذلك أثارهم عليه.
وقبل ذلك كان
الجواد عليهالسلام قد كتب إلى إبراهيم بن محمد الهمداني
الصفحه ٦١١ : وتسليم السبيكة بعده إلى أبي الحسن علي بن محمد
السمري الصيمري البصري ، قال : فلمّا كان موسم الحج القادم
الصفحه ٤٦٦ :
ثمّ أسند الصدوق
عن محمد بن عبد الله الطهَوي عن حكيمة بنت محمد الجواد عليهالسلام وفيه تفصيل القول
الصفحه ٢٢٠ : سبب المناسبة ، ألا
وإني قد زوجت زينب ابنتي من محمد بن علي بن موسى الرضا ، أمهرناها عنه أربعمئة
درهم
الصفحه ٣٤٦ : خراسان ضمّني الطريق إلى العراق إلى أبي الحسن علي بن محمد بن
الرضا عليهالسلام وهو يُصار به إلى العراق
الصفحه ١٢١ : حضر
أخيراً مناظرة علي بن محمّد بن الجهم الشيباني مع الرضا عليهالسلام في عصمة الأنبياء فرواها قال
الصفحه ٢١٩ : إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ
يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ).
ثمّ إنّ محمد بن
علي
الصفحه ٣١٦ :
البصري :
أورد ابن الوردي
وفاة علي بن محمد المدائني المؤرخ المشهور في (٢٢٥ ه) (٣) وهو أبو الحسن
الصفحه ٢٤٧ : قبل الصدوق (م ٣٨١ ه)
أحمد بن محمد بن عبد ربّه الأندلسي القرطبي المرواني المالكي (م ٣٢٨ ه) في كتابه
الصفحه ٥٦٣ : (١) فعاد إلى بغداد ، وفيها كان ما رواه قبله عن هبة الله بن
محمد بن أحمد الكاتب قال : كان لأبي سهل إسماعيل
الصفحه ٣٣١ : ، وأنّ المأمون منّ عليه بالرضا عليهالسلام ويظهر من خبر نقله الطبرسي عن «كتاب الواحدة» للحسن بن
محمد بن
الصفحه ١٦٠ : التدبير وعلينا الدعاء!
وكان كاتبه أبو
الحسن محمّد بن أبي عباد الذي ضمّه إليه الفضل بن سهل حاضراً ، فلمّا
الصفحه ٣٨٦ : لقلت : إنك «رافضي»!
هذا وكيل (علي بن محمد بن الرضا) وأنا عازم على قتله! وإنّ عمك قد أخبرني به!
فتركه
الصفحه ٥٠ : لما رجع المأمون من خراسان بأخباره كلها ، وزاد طريقاً آخر
عن القمي عن أبيه عن محمّد بن عرفة وصالح بن