الصفحه ٣١٩ : اللخمي في قبائل لخم وجذام وعاملة وبلقين. وفي برقة مصر كان
البربر ومعهم قوم من قريش وعاملهم محمد بن عبدويه
الصفحه ٤٢٧ :
وهو ما أسنده
الصدوق إلى محمد بن عبد الله الطهوي (١) عن حكيمة بنت الجواد عليهالسلام قالت : كانت
الصفحه ١٨٨ : وستون ألف درهم ، ومنها داره
أو قصره.
وكان محمد بن صالح
بن المنصور العباسي بايع للمأمون فامتنع من
الصفحه ٤٠٦ : (١)!
أخرجه الكليني عن
أحمد بن محمد (؟) عن أبي يعقوب (؟) وعنه قبله خبراً آخر يظهر منه أنّ ابن الخصيب
كان
الصفحه ٢٧١ : أحمد بن أبي دؤاد الإيادي فأبقاه المعتصم ، ثمّ استوزر محمد بن
عبد الملك بن الزيات (٢).
موسى بن شاكر
الصفحه ٢٢٥ : ،
حكاها أبو الحسن علي بن محمد المدائني قال : قال المطرّف بن المغيرة : كان أبي
يذهب إلى معاوية يتحدث عنده
الصفحه ١٠٠ :
وجماعة من
الطالبيين والهاشميين والقواد حضور ، فلمّا دخل الرضا عليهالسلام قام المأمون فقام محمّد
الصفحه ٢٧٢ : الكسل أن لا تقرأه كلّه!
وفي دار محمد بن
موسى تعلم ثابت بن قرّة الحرّاني الصابئي نزيل بغداد ، فوصله
الصفحه ٦١٣ : والناس (٣).
وفاة الشيخ ابن
بابويه :
في سنة (٣٢٨ ه)
اعتل الشيخ علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي
الصفحه ٤١١ :
الوازار (البازار) ثمّ إلى جنبلا ، وبلغ خبره إلى بغداد ، فندب له محمدُ بن عبد
الله بن طاهر الخزاعي ابنَ عمه
الصفحه ٢٢ : مع الرضا عليهالسلام بمرو محمّد بن يحيى بن عمر الأطرف بن علي عليهالسلام ، قال : لما أراد المأمون
الصفحه ٢٩ : (١).
وكان ممن كتب في
تاريخ الوزراء والكُتّاب : محمّد بن يحيى الصولي الجليس (٢) الشطرنجي (م ٣٣٦ ه) (٣) فروى
الصفحه ٧٤ : » (١).
__________________
(١) الترجمة الفارسية لكتاب تاري قم للمحسن بن محمد القمي
(ق ٧ هـ) صفحة : ٢١٣ و ٢١٤ وعنه في بحارالانوار ٤٨ : ٢٩٠
الصفحه ٢٩٧ :
الإمام الهادي بعد
أبيه عليهماالسلام :
مرّ الخبر عن سهل
بن زياد الادمي : أنّ علي بن محمد
الصفحه ٣٩٨ : تبرّؤ الإمام من القزويني ، فتحيّروا.
وكان من وكلاء
الإمام أيضاً إبراهيم بن محمد الهمداني ، فكتب إليه