الصفحه ٤٨٢ : بن محمد بن أبي الشوارب الأُموي) فأحضره مجلسه وأمره أن يختار من
أصحابه عشرة ممّن يوثق به في دينه
الصفحه ٢٧٦ : : فرّقوا الناس عنّي حتى أرى رأيي! فخرجنا إلى الناس وقلنا
لهم ذلك ، فتفرقوا.
ورحل محمد بن
القاسم من وقته
الصفحه ٢٩٣ :
للإمامة بعده :
أسند الكليني عن
خيران القراطيسي الأسباطي خادم الجواد عليهالسلام : أنّ محمد بن الفرج
الصفحه ٤٤٤ : في الثاني من رجب (٢٥٥ ه) ظهر بالكوفة علي بن زيد وعيسى بن جعفر
الحسنيان فقتلا بها عبد الله بن محمد بن
الصفحه ٦٠٠ : بغلط جرى عليه من أحد
المتطبّبين ، وكان القاهر مغتبطاً بطبيبه الخاصّ به سنان بن ثابت بن قُرّة الصابئي
الصفحه ٤١٠ :
الكوفة لم يتخلّف
عن سلامه وتهنئته أحد حتى من الهاشميين آل علي عليهالسلام إلّا علي بن محمد العلوي
الصفحه ٥٧٤ :
الله عزوجل.
وقال محمد بن علي
بن الأسود القمي : أنّ أبا جعفر العمري كان قد حفر لنفسه قبراً وسوّاه
الصفحه ٢٨٨ : بن فلان من وزراء الخليفة لقاءك!
فصار محمد بن علي
إليه ، فلمّا طَعِم من طعامه أحسّ بالسمّ! فدعا
الصفحه ١٥ : فاستوطن نيشابور فانتشر علمه
بها وروى عنه أحمد بن حنبل ومسلم بن الحجاج النيشابوري ومحمّد بن إسماعيل البخاري
الصفحه ٢٦٢ : هما : محمد بن عبد الله بن الحسن بن علي بن الحسين عليهالسلام ، ومحمد بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي
الصفحه ١٨٣ :
ولم يكن علي بن
جعفر بن محمد عم الرضا عليهالسلام يلتحق به بمرو ، بل كان بالمدينة ، وكان بعض
الصفحه ٣٠٧ : فقطعهما فسقط فشق بطنه وذبحه وصلبه (٣).
وفاة الحسن بن علي
الفضّال :
أبو محمد مولى بني
تيم الله. مات سنة
الصفحه ٤٧٩ : فتناوله أبو محمد عليهالسلام ونظر فيه وقال : «إني أغبط أهل خراسان بمكان الفضل بن
شاذان وكونه بين أظهرهم
الصفحه ٤٨٠ : عبد الله بن حمدويه البيهقي في الفضل بن شاذان إلى أبي محمد العسكري عليهالسلام ، وأنّه أجابهم بما فيه
الصفحه ٥٧٧ : بابنة عمّه محمد بن
موسى ، فلم يُرزق منها ولداً (فلمّا توفي الشيخ العمري وتوكَّل النوبختي) كتب إليه
يسأله