الصفحه ٦١ :
ولم يعرضوا لهم ،
وولّوا على الكوفة من أهلها الفضل بن محمّد الكندي! ثمّ ولّوها غسّان بن أبي الفرج
الصفحه ٤٨٤ : رأسه وقدميه.
فقال له أبو محمد عليهالسلام : «أبشر يا بُنيّ فأنت «صاحب الزمان» وأنت «المهدي» وأنت «حجة
الصفحه ٥١٢ : يعقوب ،
وكأنه أخو الشيخ محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي ، روى الصدوق عنه عن (أخيه)
إسحاق بن يعقوب
الصفحه ٤٥ : !
وكان محمّد بن
صالح بن المنصور الدوانيقي أول هاشمي (عباسي) بايع للمأمون ببغداد ، فقال لهم : قد
بايعت
الصفحه ٤٦٨ :
ثمّ أسند الطوسي
رابعاً عن محمد بن علي بن بلال (بن راشتة المتطبّب) عن حكيمة مثله.
ثمّ قال : وفي
الصفحه ٢٦٤ :
وقال ابن الوردي :
في سنة (٢١٨ ه) كتب المأمون إلى عامله ببغداد : إسحاق بن إبراهيم الخزاعي (مولاهم
الصفحه ٢٠٧ : (١).
وفي اليعقوبي : في
سنة (٢١٠) انتصر عبد الله بن طاهر الخزاعي على نصر بن شبث وفتح بلدته كيسوم في
ثغور
الصفحه ٦٠ : ».
وانضمّ إليه علي
بن محمّد بن جعفر العلوي المبايَع له بمكة ، وأبو عبد الله أخو أبي السرايا ومعهم
جماعة
الصفحه ٢٧٥ : في عمله خراجاً ما دام حياً ولا
قطع عني صلته حتى مات (١).
ثورة محمد بن
القاسم العلوي الزيدي :
أبو
الصفحه ٤٤٥ :
العسكري كان قبل
قتل عبد الله بن محمد بن داود بعشرة أيام قد كتب إلى رجل يخبره بقتله (خلال عشرة
الصفحه ١٨٥ :
سقوط إبراهيم
العباسي :
كان عيسى بن محمد
بن أبي خالد من قوّاد الحسن بن سهل ببغداد ، وانفصل منه
الصفحه ٥٢٧ :
ولذا لما رُفع
إليه أنّ محمد بن زيد الداعي العلوي (الحسني) صاحب طبرستان أرسل مالاً إلى بغداد
سرّاً
الصفحه ٣١٣ : عنه على آذربايجان وأرمينية خال ولده منكجور الفرغاني ، وخلّف على
ورثان محمد بن عبيد الله الورثاني ومعه
الصفحه ٤٠٨ : أيام ، فانتهبوا أموال التجار وانتُهبت حمص واحرقت المنازل!
وكانت فارس مضمومة
إلى محمد بن عبد الله بن
الصفحه ١٣٠ : الله عزوجل ما قال. ثمّ إنّ زيد بن حارثة طلقها واعتدّت منه فزوّجها
الله من نبيّه محمّد وأنزل بذلك قرآناً