الصفحه ١٥٦ : بالسحر والجنون (وخلعوه) وبايعوا لعمّه إبراهيم بن المهدي.
وكان الفضل قد قال
له : إنّهم إنّما صيّروه
الصفحه ٥٩١ :
وعند السحر ارتفعت
من معسكره نار عظيمة ظننا أنه يريد معاودة الحرب ، وإذا هو قد ضرب ثقله بالنار
الصفحه ٣٦١ :
لماذا بعث الله
موسى بن عمران عليهالسلام بالعصا ويده البيضاء وآلة السحر؟ وبعث عيسى بإبراء الأكمه
الصفحه ٢٨٩ :
الأشعري القمي يجيء كل ليلة في السحر (!) ليعرف خبر «علة» أبي جعفر عليهالسلام ولعله كان رسولاً لذلك للشيعة
الصفحه ٤٦٥ :
الذئب السحران! وهي نائمة ، فدخلتني الشكوك (كذا)!
فصاح بي أبو محمد
من المجلس (محلّ المجلس العام) فقال
الصفحه ٢٥٤ :
قال يحيى : وقد
روي عنه أيضاً : أنهما سيدا كهول أهل الجنة! فما تقول فيه؟
فقال عليهالسلام : وهذا
الصفحه ٢٣١ : صلىاللهعليهوآله قال : أبو بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة!
قال المأمون : هذا
الحديث محال ؛ لأنّه لا يكون في الجنة
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآله قال : دخلت الجنة (في المعراج) فسمعت خفق نعلين فإذا بلال
مولى أبي بكر سبقني إلى الجنة! وإنما قالت
الصفحه ٢٠ : أيام أقام صائماً لا يفطر ، فإذا جنّ الليل بدأ بالصلاة قبل
الإفطار.
وكان يُكثر بالليل
في فراشه من
الصفحه ٧٤ : قال : «قُم ، تُقبض فيها امرأة من ولدي اسمها فاطمة بنت موسى ، وتدخل بشفاعتها
شيعتي الجنة» و: قم «ستُدفن
الصفحه ٧٧ : طالب بأيّ وجه هو قسيم الجنّة والنار فقد كثر
فكري في ذلك! فقال له الرضا عليه السلام : يا أميرالمؤمنين
الصفحه ٨٨ : المأمون :
وكيف عنى «العترة» من دون الأُمة؟ فقال الرضا : لو أراد الأُمة لكانت بأجمعها في
الجنة! لقول الله
الصفحه ١٢٤ : : إنّ الله تبارك وتعالى قال لآدم : (اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ
وَكُلَا مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ
الصفحه ٤١ : الجنة ، وموسى بن جعفر عليهالسلام أطاع الله ودخل الجنة ، فأنت إذن أكرم على الله عزوجل من موسى بن جعفر
الصفحه ٧٥ : : «من زارها فله الجنة» (١) ، وفي خبر آخر : أنّ سعداً الاشعري روى لابراهيم بن
هاشم : أنّ الرضا عليه