الصفحه ٨٢٩ :
فهرس السور
اسم السورة
رقم
الصفحة
اسم السورة
رقم
الصفحة
اسم
الصفحه ٨٣٠ :
اسم السورة
رقم
الصفحة
اسم السورة
رقم
الصفحة
اسم السورة
الصفحه ٢١ :
وَاصْفَحُوا) اسلكوا معهم أيها المسلمون سبيل العفو والصفح (حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ) أي حتى يأمركم الله
الصفحه ١٠٣ :
صفحات طوالا ، نقتطف منها ما يتناسب مع هذا الموجز ، قال ما نصه بالحرف الواحد : «المراد
بهذه الآية حكم
الصفحه ١٩٥ : . وقد ظن قياسا على
نفسه أن ما من أحد يجرأ على الحلف بالله كاذبا ، ومن هنا أخذ ، ولذا ندم وطلب
الصفح
الصفحه ٢٠٢ : . بل بلع خطأهم وصفح وتساهل لأنه أراد أن يأخذهم باللين ، وأن يعلمهم
التواضع بالفعل لا بالقول ، وأن لا
الصفحه ٢٥٨ : لِتَرْضَوْا
عَنْهُمْ) حلف المنافقون في المرة الأولى طلبا للصفح وخوفا من العقاب
، كما دل قوله تعالى
الصفحه ٢٦٢ : الصفح عن الذنب. (مِنْ بَعْدِ ما كادَ
يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ) أصاب المسلمون قسوة وشدة في غزوة
الصفحه ٢٨٤ : وسؤال الصفح
عما كان مع العهد القاطع على ترك المعاصي في المستقبل.
(يُمَتِّعْكُمْ
مَتاعاً حَسَناً إِلى
الصفحه ٢٩١ : تعالى الصفح والرحمة حتى
أتقى الأتقياء ، لأن من عظم الخالق في نفسه صغر ما دونه في عينه حتى الموت في
سبيله
الصفحه ٢٩٨ :
٩٠ ـ (وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ
تُوبُوا إِلَيْهِ) اطلبوا منه الصفح عما مضى ، وصمموا على
الصفحه ٣٤٤ : (الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) عمن كذبك وجمع لحربك ، ولما ذا يصفح محمد عن هذا اللئيم
الأثيم؟ أبدا لا لشيء إلا لأن
الصفحه ٤١٧ : (أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ
ذِكْراً) يتذكرون الله ، إذا أذنبوا ويسألونه العفو والصفح.
١١٤ ـ (فَتَعالَى اللهُ
الصفحه ٤٦٤ : أذى
الناس ، فلا كفارة له ، ولا صفح عنه ، ولا شفاعة فيه عند الله (وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ) أضعافا
الصفحه ٦٨٠ : النبي (ص)
إلى المدينة طلبوا الصفح (يَقُولُونَ
بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ) لا شيء في