الصفحه ٦٢٨ : انفلاق البحر عند ما خرج موسى باليهود من مصر ، وسفينة
نوح ، وآثار مدينة سبأ ، وحفريات سيدنا يوسف ... إلى
الصفحه ٣٤٧ :
١٤ ـ (وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ ...) نأكل منه السمك ، ونستخرج منه الجواهر ، وتمخر أي السفن
الصفحه ٧٣٤ : ءُ
الْحُسْنى) كل ما ينسب إليه تعالى ويحكي صفة من صفاته الجلى فهو حسن
وجميل وعظيم وجليل. وتقدم في الآية ١٨٠ من
الصفحه ٣٦٨ : الكبير : أن المراد بذي القربى هنا قرابة الرسول (ص) ، ومثله في تفسير
البحر المحيط لأبي حيّان الأندلسي
الصفحه ٣١ : (وَبَيَّنُوا) صراحة ما كانوا قد كتموه وأخفوه من قبل (فَأُولئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ) من تاب من الذنب كمن لا ذنب
الصفحه ٢٨٠ : محسوس لا يقبل الشك
والريب في أن القرآن وحي من علام الغيوب (رَبَّنا لِيُضِلُّوا) اللام للعاقبة مثل لدوا
الصفحه ٥٨٧ : ظلمات البر
والبحر.
٧ ـ (وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ) قال صاحب مجمع البيان : المعنى وحفظناها
الصفحه ١٣٤ : محله وبمقتضى طبيعته (أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ) والبهيمة : كل ذات أربع من دواب البر والبحر
الصفحه ١٧٢ :
٦٣ ـ (قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) كناية عن الشدائد التي لا ينجو
الصفحه ٤٠٨ : ... ولا أدري كيف
ذهل موسى (ع) عن عصاه التي تبتلع ملك فرعون بالكامل؟
٢٧ ـ ٢٨ ـ (وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ
الصفحه ٥٠٢ : ظُلُماتِ
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) بالدلائل الأرضية كالجبال ، والسماوية كالكواكب ، وغير ذلك
من الأدوات الفنية
الصفحه ٥٤٣ : الْفُلْكَ تَجْرِي
فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللهِ) يكرر سبحانه ويذكر عباده بأن كل ما يتمتعون به من أسباب
الصفحه ٦٦٩ : انحناء ، وكانت عاد
بين رمال مشرفة على البحر بالشجر من بلاد اليمن كما في جوامع الجامع (وَقَدْ خَلَتِ
الصفحه ١٥ : يُؤْمِنُوا لَكُمْ) ضمير الغائب لليهود والخطاب للنبيّ (ص) والمسلمين (وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ) من أسلافهم
الصفحه ١٠٨ : لَعَنَّا أَصْحابَ السَّبْتِ) وفي تفسير الرازي ومجمع البيان والبحر المحيط : «لا بد من
طمس أو مسخ في اليهود