الصفحه ١٤١ :
٢٣ ـ (قالَ رَجُلانِ) هما يوشع وكالب ، وجاء اسم الأول في التوراة سفر العدد
الإصحاح ١٣ بلفظ هوشع
الصفحه ١٤٢ : نَفْسُهُ قَتْلَ
أَخِيهِ فَقَتَلَهُ) بلا جرم جره على مخلوق ، وهما من نطفة واحدة ورحم واحدة!
فهل بعد هذا
الصفحه ٢١٤ :
سُبْحانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ) من سؤال رؤيتك. (وَأَنَا أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ) بجلالك وعظمتك.
١٤٤ ـ (قالَ يا
الصفحه ٢٢٠ : خاسِئِينَ) مطرودين ، وتقدم في الآية ٦٥ من البقرة.
١٦٧ ـ (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ) من الإيذان بمعنى
الصفحه ٢٢٩ : : الأول أن يخدع العدو ، ويريه أنه منهزم منه حتى إذا تبعه انعطف
عليه : الثاني أن ينحاز إلى جماعة من
الصفحه ٢٥٢ : وواقعا من نزول الوحي في شأنهم
لأنهم لا يؤمنون بالله حتى يؤمنوا بوحيه ورسوله ، ولكن قال بعضهم لبعض ساخرا
الصفحه ٢٥٦ : يقدم من جهاد وتضحيات لخدمة الإنسان والصالح العام ، وكان
النبي (ص) يدعو أولي الطول إلى الجهاد كسائر
الصفحه ٢٦٢ :
الأول طبعة سنة
١٩٥٥ : «أن أبا طالب قال لولده علي : «ان محمدا لم يدعك إلا إلى خير فالزمه» ولا
معنى
الصفحه ٢٧٦ : به أحرى وأولى ، فاستشعر النبي الألم
والحزن من كذبهم وبهتانهم ، فقال سبحانه لنبيه الأكرم : لا تبال بما
الصفحه ٣٣٧ : أول البقرة (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ) تلك إشارة إلى هذه السورة ، وآياتها من القرآن الكريم (وَقُرْآنٍ
الصفحه ٣٧٩ :
يوم القيامة (جِئْنا بِكُمْ) يا بني إسرائيل (لَفِيفاً) جماعات من فئات وقبائل شتى.
١٠٥
الصفحه ٥٠٦ :
سورة القصص
مكيّة وهي ثمان وثمانون آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
١ ـ (طسم) أنظر أول
الصفحه ٥٥٣ :
٢٤ ـ (لِيَجْزِيَ اللهُ الصَّادِقِينَ
بِصِدْقِهِمْ) أي بوفائهم للعهد جنات تجري من تحتها الأنهار
الصفحه ٧٨٠ : ) داهية تكسر عظام الظهر ٢٦ ـ ٢٨ ـ (كَلَّا إِذا بَلَغَتِ التَّراقِيَ
وَقِيلَ مَنْ راقٍ وَظَنَّ أَنَّهُ
الصفحه ٨١٨ : وفساد ، وكانت الخيل هي القوة الأولى
في الحرب آنذاك ، وتسمى خيل الجهاد بخيل الله ، ومن هنا رفع سبحانه من