الصفحه ٣٠٨ :
٣٥ ـ (ثُمَّ بَدا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما
رَأَوُا الْآياتِ) الدلائل القاطعة على براءة يوسف ونزاهته
الصفحه ٣١٤ : كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ) والجملة الثانية توضيح وتوكيد للجملة الأولى ، وهذا اعتراف
صريح من أولاد
الصفحه ٤٦٠ :
له الشيطان ، ويهم
بطاعته إلا من عصم الله (وَلكِنَّ اللهَ
يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ وَاللهُ سَمِيعٌ
الصفحه ٤٧٠ : والإختصاص (لِيَكُونَ) محمد والقرآن (لِلْعالَمِينَ
نَذِيراً) من يومه إلى يوم يبعثون.
٢ ـ (الَّذِي لَهُ
الصفحه ٤٧٩ : (فَسَوْفَ يَكُونُ
لِزاماً) أصبح عقابكم لازما لا مفر منه ، ومن يعمل سوءا يجز به.
سورة الشّعراء
مكيّة وهي
الصفحه ٤٩٢ :
١٩٦ ـ (وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ) زبر : كتب ، والمعنى أن الكتب السماوية المنزلة قبل
الصفحه ٤٩٤ :
في رؤوسهم! وأين
هذا من الوحي القائم على أساس الحق والواقع. ثالثا :
٢٢٦ ـ (وَأَنَّهُمْ) الشعرا
الصفحه ٥٢٠ : يَصُدُّنَّكَ ... وَلا
تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) هذا تنزيه لله عن
الصفحه ٦٠٤ : المسلم الذي أهمل البحث والنظر في حقيقة القرآن وصدقه.
٦٩ ـ ٧٠ ـ (ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ
الصفحه ٦٣١ : وَثَمُودَ) قل يا محمد لمن أعرض عنك وعن دعوتك : اني أخاف أن يصيبكم
الله بعذاب من عنده مثل ما أصاب الأولين
الصفحه ٦٨١ :
١٦ ـ (قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ) وهم الذين تخلفوا عن الحديبية (سَتُدْعَوْنَ إِلى
الصفحه ٨٠٤ : هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى) ما ذكره سبحانه من فلاح المصلي والمزكي ونعيم الآخرة
ودوامه وعظمته ـ ثابت
الصفحه ٦٨ : البشر الأول ونوح أبو البشر الثاني ، لأن جميع
أهل الأرض من نسله (وَآلَ إِبْراهِيمَ) أي إبراهيم وأولاده
الصفحه ١١٢ :
هاجر الصحابة من
مكة إلى الحبشة والمدينة طائعين قانعين مجاهدين (ما فَعَلُوهُ إِلَّا
قَلِيلٌ
الصفحه ١١٣ : المخلصين وأهداف الخائنين من
القتال ، فالأولون يجاهدون لإحقاق الحق وإقامة العدل ، وأما الخائنون فيقاتلون