الصفحه ٥١٤ :
من البقرة : (قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا
مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ ... فَلَمَّا
الصفحه ٥٢٣ :
١٨ ـ (وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ
أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ) وبلغكم ما حلّ بهم من بوار ودمار
الصفحه ٦٢٧ :
٦٧ ـ ٦٨ ـ (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ...) تقدم في العديد من الآيات ، منها الآية ٥ من
الصفحه ٦٦٧ :
٩ ـ (قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ) لست بأول رسول للحق إلى الخلق حتى قامت قيامتكم ولم
الصفحه ٧٤٧ : العديد من الآيات ، والهدف الأول والأخير هو
تأكيد الحجة والمسئولية على أرباب المال ، وأنهم شركاء في كل
الصفحه ٧٩٦ :
ما
تَفْعَلُونَ) من خير وشر ، ولا يستركم منهم أي حاجب ، ومعنى كرام أنهم
أقوياء أمناء ، وتقدم في
الصفحه ٨١٩ :
١٠ ـ ١١ ـ (وَحُصِّلَ ما فِي الصُّدُورِ) ظهر ما فيها من النيات والمخبآت ، ولا رحمة أو عفو عن شي
الصفحه ٧ :
فَوْقَها) «ما» زائدة
للتوكيد ، وبعوضة مفعول أول ، ومثلا مفعول ثان. قال المشركون : الله لا يضرب
الصفحه ٩ :
مَعَكُمْ) من توراة موسى (وَلا تَكُونُوا
أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ) أي بمحمد (ص) وأنتم تعلمون أنه الصادق الأمين
الصفحه ١٤٤ :
برد المال المسروق
إلى مالكه (فَإِنَّ اللهَ
يَتُوبُ عَلَيْهِ) لأن من تاب من الذنب كمن لا ذنب له
الصفحه ١٩٨ : (قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِكُمْ) وفعلت فعلكم (مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ) التي كنتم بها تكذبون
الصفحه ٢٠٤ : لثمود ،
فعمروها ٧٤ ـ (وَاذْكُرُوا إِذْ
جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ) أورثكم ما كانوا يملكون من
الصفحه ٢٤١ : ، ولا يختص هذا الوصف بالمشرك أو
الملحد ، فكم من ملحد هو أزكى نفسا وأوفى عهدا من الأدعياء وحسدة الرخا
الصفحه ٢٦٤ : واحدة منها لتفاخر به على الأولين والآخرين!
وليس هذا بأعجب وأغرب من الدماء التي تراق باسم الحرية
الصفحه ٢٦٧ : الأنعام.
١٤ ـ (ثُمَّ جَعَلْناكُمْ خَلائِفَ فِي
الْأَرْضِ ...) استخلفناكم في الأرض من بعد القرون الأولى