الصفحه ٧٣١ : فيما بينهم ولا يصل منه شيء إلى الفقراء كما
كانت الحال في الجاهلية حيث كان الأمراء والأغنياء يتصرفون في
الصفحه ٧٥٨ : : (أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ) خرافات وأساطير لأنها تلعنه وأمثاله من الطغاة ١٦ ـ (سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ
الصفحه ٨٢٧ :
والخسائر ، وتقدم في الآية ٢٠ من الأعراف.
٦ ـ (مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) الوسواس نوعان : الأول خفي
الصفحه ٤٢ :
والحق بعد الاتفاق
(وَمَا اخْتَلَفَ
فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ
الصفحه ٦١ : موجّها للكاتب والشاهد أن لا يضرّا من له الحق بالنقصان ولا من
عليه الحقّ بالزيادة (وَإِنْ تَفْعَلُوا) ما
الصفحه ٧٢ :
سوء معاملتهم وخبث
نياتهم (وَجاعِلُ الَّذِينَ
اتَّبَعُوكَ) وما من شك أن الذين اتبعوا السيد المسيح
الصفحه ١٨١ :
ألف آية وآية (كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ
مَرَّةٍ) أبدا لا يؤمنون بمحمد في حال من الأحوال
الصفحه ١٩٢ : المؤهلات العلمية والعقلية والجسمية (لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ) من مواهب ، هل تستعملونها في الاستغلال
الصفحه ٢٢٥ : عَنِ الْجاهِلِينَ) والذي يفهم من كلمة العفو للوهلة الأولى التجاوز عن الذنب
، والمراد به هنا ما يعم
الصفحه ٢٣٢ : من
المسلمين المستضعفين ، وهم الذين بقوا في مكة بعد خروج رسول الله منها لعجزهم عن
الهجرة.
٣٤ ـ (وَما
الصفحه ٢٣٨ : ) يشير سبحانه إلى المهاجرين الأولين وقد ذكرهم جل وعز في
العديد من آياته بأكرم الصفات ورفعهم إلى أعلى
الصفحه ٢٨٤ :
٣ ـ ٤ ـ (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ) من كل مأثم ومحرم (لا تَقْنَطُوا مِنْ
رَحْمَةِ اللهِ
الصفحه ٢٨٥ :
أودع في الإنسان
وفي الأرض ما أودع من طاقات ليميز بين الذين يعيشون بسبب مشروع وبين الذين يعيشون
الصفحه ٣٩٤ :
إليه منّي ، ولكن (فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ) من يد عاملة وما أشبه (أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُمْ
الصفحه ٤٧٣ : المؤمن الصالح بمرأة سوء أو ولد عاق أو جار مضار (أَتَصْبِرُونَ) ومن لم يصبر على بلائه تعالى فليخرج من أرضه