الصفحه ٤٤٥ : الأديان لاتفاقهم على نبوّته وتعظيمه. وقال الشيخ الطبرسي : «إبراهيم أبو
الأمّة لأن العرب من ولد إسماعيل
الصفحه ٤٥٣ : الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي
الْأَرْضِ) نشركم فيها (وَلَهُ اخْتِلافُ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) هما من عجائب قدرته
الصفحه ٥٢٩ : ) الماء هو السبب الأول والأساس للرزق ، وقد أنزله الله من
السماء باعتراف المحتكرين والمستأثرين والله
الصفحه ٥٤١ : معطوفة على الآية ١٥ من
الأحقاف (وَحَمْلُهُ
وَفِصالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً).
١٥ ـ (وَإِنْ جاهَداكَ عَلى
الصفحه ٧٢١ : على الحياد
من كل صراع ونزاع بين العدل والجور والحق والباطل ، وتقول لهم : ألم يأت ويحين
الوقت الذي
الصفحه ٨٠٢ : بهما
ـ الا أنه مولع بالكذب وتكذيب أهل الحق والصدق.
٢٠ ـ (وَاللهُ مِنْ وَرائِهِمْ مُحِيطٌ) انهم في
الصفحه ٢٢٨ :
من أحبه؟
٧ ـ ٨ ـ (وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللهُ إِحْدَى
الطَّائِفَتَيْنِ) : العير أو النفير (أَنَّها
الصفحه ٣١١ : نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ) وما أبعد ما بين موقفها هذا ، وموقفها الأول الذي قالت فيه
لزوجها
الصفحه ٣٥٢ : السَّماواتِ
...) قال الإمام الصادق (ع) : «السجود على نوعين : إرادي وطبيعي»
والأول سجود العقلاء ، والثاني سجود
الصفحه ٣٨٨ :
٥٠ ـ (وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
...) تقدم مرات ، منها في الآية ٣٤ من البقرة
الصفحه ٤٥١ : إلى قوله تعالى : (وَذَرْنِي
وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ) ـ ١١ المزمل» وفي هذا المعنى كثير من
الصفحه ٦١٠ : بمعنى جعل ومثلا مفعول أول ورجلا مفعول ثان وقيل : ان
رجلا بدل من «مثلا». وفيه خبر مقدم وشركاء مبتدأ مؤخر
الصفحه ٦٥٠ : صدقه وأمانته.
٣٠ ـ (وَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُ) عاندوه وقالوا من جملة ما قالوا : (هذا سِحْرٌ) مفترى
الصفحه ٦٦٠ :
٥٦ ـ ٥٧ ـ (لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا
الْمَوْتَةَ الْأُولى) هذا الاستثناء منقطع
الصفحه ٧٠٢ :
أعين البصائر
٢٥ ـ (فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولى) الأمر والملك لله وحده دنيا وآخرة.
٢٦