الصفحه ٥١٣ :
اللاعنين عليهم
وعلى كل مضلل مفسد وكل مراء حاسد (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ
الصفحه ١٥٥ : الآية ٢١٩ من البقرة (وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ) أيضا تكلمنا عنهما عند تفسير الآية ٣ من هذه هذه السورة
الصفحه ٤٣٩ :
والرازق ولكن يريد
من عبده أن يكون كريما (كَذلِكَ سَخَّرَها
لَكُمْ) ولا هدف من هذا التكرار
الصفحه ٤٦٨ : ء لوقت من الأوقات الثلاثة
وغيرها (كَمَا اسْتَأْذَنَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) وهم الرجال الكبار من
الصفحه ٤٨١ :
٢٠ ـ (قالَ) موسى لفرعون : (فَعَلْتُها إِذاً
وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) أي الجاهلين بأن وكزتي تؤدي
الصفحه ٥٩٨ :
وأنت من ولد آدم! (وَقالَ الْكافِرُونَ هذا ساحِرٌ
كَذَّابٌ) ولما ذا هو ساحر كذاب؟ أبدا لا لشيء إلا
الصفحه ٦٣٥ : أو (لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنا) ، وقد حذف من الثاني لدلالة الأول عليه. وعزيز صفة لكتاب ،
وجملة لا يأتيه
الصفحه ٦٩٣ : ) عذابكم (الَّذِي كُنْتُمْ
بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ) ومنه تسخرون ، فكيف رأيتم مذاقه ومحاقه.
١٦ ـ (آخِذِينَ ما
الصفحه ١٢١ : السبب الأول في عقابها ،
وكثيرا ما يقال للمجرم : يا عدو نفسه (إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً
الصفحه ١٥٧ : من الصرف ، ثم أن الهمزة الأولى التي هي
لام الكلمة قدمت ، فجعلت قبل الشين كراهية وجود همزتين بينهما
الصفحه ١٥٨ : (مِنَ الَّذِينَ
اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ) أي جني عليهم وهم الورثة (الْأَوْلَيانِ) أي الأحقان بالشهادة
الصفحه ٢٦٥ :
مبلّغ أن يعرض عمن
أعرض ، ويتوكل على الله ، ومن يتوكل عليه كفاه ، ومن شكره جزاه. ونستغفره من
الصفحه ٣١٧ :
من النعم وجمع
الشمل (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ
الصفحه ٤٢٩ : فلسطين.
٨٢ ـ (وَمِنَ الشَّياطِينِ) الجن (مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ) في البحار ، يستخرجون اللؤلؤ والمرجان
الصفحه ٤٣١ : كَفَرُوا) من هول المطلع وشدة الجزع ، وتقدم في الآية ٤٢ من إبراهيم (يا وَيْلَنا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ