الصفحه ٧٥٠ :
٧ ـ (لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ ...) تقدر نفقة الزوجة بطاقة الزوج يسرا أو عسرا (لا
الصفحه ٣٠٤ :
ربحت الجولة الأولى والثانية والثالثة مع العرب ، فنحن على عين اليقين أن مصيرها
سيكون أسوأ بكثير من مصير
الصفحه ٧١٦ : تُمْنُونَ أَأَنْتُمْ
تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخالِقُونَ) إن الذي خلق من النطفة بشرا سويا بعقله وشكله
الصفحه ١٣٨ : بالعديد من نعمه ،
وأهمها جميعا هذه النعمة التي أشار إليها بقوله : (إِذْ هَمَّ قَوْمٌ
أَنْ يَبْسُطُوا
الصفحه ١٧٠ : بالفعل ومن ترجو هدايتهم بالإنذار والتكرار (لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ
وَلا شَفِيعٌ) بعض الذين
الصفحه ٧٣٠ :
لأعدائهم (وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مانِعَتُهُمْ
حُصُونُهُمْ مِنَ اللهِ) وأيضا ما دار في خلد بني النضير
الصفحه ٧٢٠ : . و (كُلًّا) مفعول أول لوعد ، و (الْحُسْنى) مفعول ثان. و (مَنْ) مبتدأ و (ذَا) خبر و (الَّذِي) بدل من ذا.
الصفحه ٥٧٥ :
الْمُنِيرِ) كتوراة موسى وإنجيل عيسى وصحف إبراهيم الأولى.
٢٧ ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
الصفحه ٩٧ : مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً
وَنِساءً) كثيرا حذف الوصف من الثاني لدلالة الأول عليه ، ويقال : أن
سكان الأرض
الصفحه ٢٥٤ : التي نطقوا بها كيلا يتعبد
المسلمون بقراءتها ، وما من شك ـ كما يبدو من سياق هذه الآية وما سبق ويأتي من
الصفحه ١٧٣ :
في الآية ١٣٩ من
النساء (وَإِمَّا
يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطانُ) النهي عن مجالستهم (فَلا تَقْعُدْ
الصفحه ٣٤٥ :
صَدْرُكَ بِما يَقُولُونَ) لا غرابة أن يتألم نبي الرحمة ويضيق صدره من الافتراءات
والأكاذيب ، لأنه إنسان من
الصفحه ٣٥٣ : يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ
مَثَلُ السَّوْءِ) أي الوصف القبيح كقتل الأطفال وغيرهم من الأبرياء والسلب
والنهب
الصفحه ١١٤ : أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ) المراد بهذه الحسنة ، الحسنة الخاصة كالنجاح والتوفيق ،
وبالحسنة الأولى
الصفحه ١٦١ : صيروني ، والمفعول الأول
الياء ، والثاني إلهين ، (وَأُمِّي) مفعول معه. و (مِنْ دُونِ اللهِ) متعلق بمحذوف