الصفحه ٨١٦ : الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ) أهل
الصفحه ٧٤ : إلى خدعة تواطأ عليها جماعة من رؤساء
أهل الكتاب ، أن يظهروا الإسلام أول النهار ، ويرتدوا عنه في آخره
الصفحه ٣٢٩ : ) تقدم الكلام عن مثله في أول البقرة (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ
لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ
الصفحه ٣٤٨ : ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ ما ذا أَنْزَلَ
رَبُّكُمْ قالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) إذا سألهم سائل عن القرآن
الصفحه ٥٦١ : والغلبة ،
وشمخوا واستكبروا ونهبوا وسلبوا.
٦٨ ـ (رَبَّنا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ
الْعَذابِ) الأول لضلالهم
الصفحه ١٧٥ :
(قالَ يا قَوْمِ
إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ) بريء من هذه الكواكب التي جعلتموها شريكة
الصفحه ١٩٠ :
١٥٤ ـ (ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ) أنزلنا عليه التوراة (تَماماً) مفعول من أجله (عَلَى الَّذِي
الصفحه ٦٥٥ : ، فنقض سبحانه ما
دبروا وأبرموا.
٨١ ـ ٨٣ ـ (قُلْ إِنْ كانَ لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ
فَأَنَا أَوَّلُ
الصفحه ٨١٤ : خَلَقَ) الخطاب لرسول الله (ص) وهو أول نزول الوحي عليه ، والأمر
بالقراءة يرادف الأمر بالعلم. وفي القرآن
الصفحه ٢١١ : سيرتنا الاولى في بني إسرائيل من قتل الأبناء
واستبقاء النساء حتى ينقرضوا.
١٢٨ ـ (قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ
الصفحه ٣٧١ : أو جناح البعوضة (فَسَيَقُولُونَ مَنْ
يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) الذي خلقكم
الصفحه ٣٨٣ : مِلَّتِهِمْ وَلَنْ تُفْلِحُوا إِذاً أَبَداً). وخرج واحد من الفتية إلى المدينة ، يلتمس الطعام ، وما إن
بلغها
الصفحه ٤٠٦ : الْقُرْآنَ
لِتَشْقى) ومن أجل هذا نحن مع القائلين : إن طه من أسماء النبي (ص).
والمراد بالشقاء هنا التعب ، وكان
الصفحه ٧١٣ : . و (إِذا رُجَّتِ) بدل من إذا وقعت. (فَأَصْحابُ
الْمَيْمَنَةِ) مبتدأ أول و «ما» استفهام مبتدأ ثان وأصحاب
الصفحه ٧٦١ :
٥٠ ـ (فَاجْتَباهُ رَبُّهُ) رده إلى قومه نبيا كما كان من قبل وتقدمت قصة يونس في ٩٨
وما بعدها من