الصفحه ١٦٢ : ، والجملة منه
ومن خبره خبر المبتدأ الأول و (فِي السَّماواتِ
وَفِي الْأَرْضِ) متعلق بيعلم. (مِنْ آيَةٍ) من
الصفحه ٢٥٩ : يعذبون ثلاث مرات : الأولى عند قبض الأرواح
حيث تضرب منهم الملائكة الوجوه والأدبار كما نصت الآية ٥٠ من
الصفحه ٤٤٩ :
الطويل ، والمصدر من انكم الاولى واسمها وخبرها مفعول ثان ليعدكم أي (يَعِدُكُمْ) الإخراج. و (هَيْهاتَ) اسم
الصفحه ٧٤٩ : ) لا تسيئوا معاملة المطلقة لتلجئوها إلى ترك المسكن والخروج
منه قبل مضي العدة (وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ
الصفحه ٧٩٠ : الحياة كما بدأه الله أول مرة أم إنشاء هذه السماء في
إتقانها ونظامها. وتقدم في الآية ١١ من الصافات.
٢٩
الصفحه ٤٨ : لأولادكم المراضع
الأجنبيات إذا أنتم سلّمتم بأن الأم أولى وأحقّ شريطة أن ترضى بما رضيت به غيرها
من الأجر أو
الصفحه ٢٤٥ : الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
بَعْدَ عامِهِمْ هذا) قال أبو حنيفة : لا يمنعون من المسجد الحرام ولا من غيره
بطريق أولى
الصفحه ٤٢٢ : اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً) تقولون : لله شريك (قُلْ هاتُوا
بُرْهانَكُمْ) وأنا أول العابدين إن كنتم
الصفحه ٥٥٧ : خصّهنّ بالذكر علما بأنهن من القسم الأول ـ لمجرد
الإشارة أن المهاجرات من القرابة أفضل من غير المهاجرات
الصفحه ٧٠٣ : تَوَلَّى) عن الحق ودعوته.
٣٤ ـ (وَأَعْطى قَلِيلاً وَأَكْدى) بذل القليل من ماله ثم أمسك.
٣٥
الصفحه ٢٤٨ : فِي سَبِيلِ اللهِ) إن أمكن وإلا فبأحدهما وإلا فما على العاجز من حرج. ومن
المسلمات الأولية في دين
الصفحه ٧٢٩ : وتفرقوا في البلاد (لِأَوَّلِ الْحَشْرِ) أي هذا أول جلاء وطرد لليهود من المدينة (ما ظَنَنْتُمْ أَنْ
الصفحه ٧٧٥ :
تَيَسَّرَ مِنْهُ) أي من القرآن وكرر سبحانه هذا الأمر لتكرار سببه ، فقد كان
السبب الموجب للأمر الأول العجز عن
الصفحه ٨٠٨ : معترضة بين المعطوف والمعطوف عليه ، والخطاب
لمحمد (ص) وحلّ من الحلول بمعنى النزول لا من الحلال كما قيل لأن
الصفحه ٦٣٧ :
، ولمن قال : البعث محال : من أوجد النشأة الأولى يوجد الثانية ، أما الذين أنكروا
وجود الله سبحانه فقد