الصفحه ٨١٣ :
برسالة محمد فهو
بحكم من جحد بالله.
٥ ـ ٦ ـ (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً. إِنَّ
مَعَ
الصفحه ٨٢٣ :
٣ ـ (فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هذَا الْبَيْتِ) فهو أولى الناس بأن يوحدوه ويفردوه بالتعظيم والتنزيه عن
الصفحه ٣٨٦ : عليّ (ع).
٣٦ ـ (وَما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً) أيضا هذا من وحي التخمة والبطر (وَلَئِنْ رُدِدْتُ
الصفحه ٧١٨ : مِنْ أَصْحابِ
الْيَمِينِ) وهم الصنف الأول في الآيات السابقة.
٩١ ـ (فَسَلامٌ لَكَ) تقول له ملائكة
الصفحه ٥٤٤ : اليوم ، فعملك خير لك وأجدى من أمك وأبيك وولدك وأخيك ، إن يك صالحا وإلا فلا
أم تحزن وتبكي من أجلك ، ولا
الصفحه ٣٢١ : : عجل بحسابك وعذابك. قالوا هذا ولم يتعظوا بعقوبات أمثالهم من
المكذبين الأولين (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَذُو
الصفحه ٤٢٤ : والأدواء ،
وأيضا بالحلال والحرام والطاعة والمعصية ، وهنا يعرف الأصيل من الدخيل والتقي من
الدعيّ
الصفحه ٦٧٤ :
١٣ ـ (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ
قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ
الصفحه ٣٣١ : ) التوكل الأول في صدر الآية كان من أجل الشكر على الهداية ،
أما التوكل الثاني في آخر الآية فهو للاستعانة
الصفحه ٥٠٥ : غرابة فإن من سنة خالق الخلق الإفضال على عباده ،
وللحسنة عند الله سبحانه مظهران : الأول كف الأذى عن الناس
الصفحه ٥٦٨ : الله زلفى.
فأولئك مبتدأ أول وجزاء مبتدأ ثان والضعف مجرور بالإضافة من إضافة المصدر الى
مفعوله فأولئك
الصفحه ٣٦٤ : ، وكثير من المؤلفين يستعملون كلمة الإسراء في رحلة
النبي (ص) من المسجد الأول إلى الثاني ، والمعراج في رحلته
الصفحه ٤٥٢ : لَمْ يَأْتِ
آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ) هل ابتدع محمد فكرة النبوّة من عنده وإنزال الكتب من وهمه؟
فمن قبله
الصفحه ٧٨ : مِمَّا تُحِبُّونَ) من أنفسكم وجاهكم وأموالكم في نصرة الحق وإغاثة الملهوف
وخدمة الإنسان ، كل إنسان (وَما
الصفحه ١١٥ : تبعا لها ، والله سبحانه لا يتبدل في الأحوال ، فكلامه كذلك.
٨٣ ـ (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ