الصفحه ٢٥٧ : مالا عند آخر
، فإذا تلف فلا يضمن الوديع إلا إذا ثبت بالبينة الشرعية أنه قصر وتهاون.
٩٢ ـ (وَلا عَلَى
الصفحه ٣٠٠ :
فعل إطلاقا ، ولا
كلام إلا لمن أذن له الرّحمن (فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ
وَسَعِيدٌ) تبعا لسعيه وعمله
الصفحه ٣٤٤ : (الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) عمن كذبك وجمع لحربك ، ولما ذا يصفح محمد عن هذا اللئيم
الأثيم؟ أبدا لا لشيء إلا لأن
الصفحه ٣٤٦ : أَثْقالَكُمْ) والأثقال تشمل كل ما يمكن نقله من زاد وسلعة ومتاع (إِلى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بالِغِيهِ
إِلَّا
الصفحه ٣٦٠ : بلحمه ودمه ، وجاء عمار إلى النبي (ص) باكيا ، فمسح عينيه
وقال : مالك؟ إن عادوا فعد فنزلت (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٥٠٢ : نبات وغير ذلك.
٦٥ ـ (قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ وَما
الصفحه ٦١٦ :
الظلم والعدوان (وَوُضِعَ الْكِتابُ) كتاب الأعمال وصفحاته (وَجِيءَ
بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدا
الصفحه ٧٢٤ : (أَلَّا يَقْدِرُونَ
عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ) «أن» مخففة من
الثقيلة ، واسمها محذوف أي أنهم لا يقدرون
الصفحه ٧٢٩ : بالتوفيق لكل خير ، وبالحجج البالغة والبراهين القاطعة (أَلا إِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ) ومرضاة
الصفحه ٧٧٢ : مُلْتَحَداً) ملجأ وملاذا.
٢٣ ـ (إِلَّا بَلاغاً مِنَ اللهِ وَرِسالاتِهِ) لا مفر لمحمد (ص) من غضب الله إذا هو
الصفحه ١١٩ :
٩٨ ـ (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ ...) الذين لا يستطيعون الهجرة.
٩٩ ـ (فَأُولئِكَ عَسَى اللهُ
الصفحه ١٤٨ :
النجاة (إِلَّا مَنْ أَتَى
اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) ـ ٨٩ الشعراء».
٥٥ ـ (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ
الصفحه ٢٣١ : يصدر عنه إلا مجرد
ركون ، ولم يشترك في قول أو فعل ، فالويل كل الويل لمن أطرى وشارك.
٢٨ ـ (وَاعْلَمُوا
الصفحه ٢٥٣ : ) الإيمان عمل بمشيئة الله ، ولا إيمان بهذا إلا بهذا العمل
، هذا هو الإسلام : علم وعمل ، فبأي شيء يأتي الدين
الصفحه ٢٥٥ : جرائم الفريقين لها أول بلا آخر (فِي الصَّدَقاتِ
وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ