الصفحه ٦٥٣ : جَهَنَّمَ) ـ ٩٨ الأنبياء قيل لرسول الله : ألست تزعم أن عيسى نبي؟
فإن كان هو في النار فقد رضينا أن نكون نحن
الصفحه ٥٥٦ :
زيد وطلاقه وزواج
النبي (ص) واقعا لا محالة والهدف اجتماعي وإنساني محض.
٣٨ ـ (ما كانَ عَلَى
الصفحه ٥٥٩ : ) هذا تهديد ووعيد لمن أعلن أو أبطن الزواج بنساء النبي من
بعده.
٥٥ ـ (لا جُناحَ عَلَيْهِنَّ فِي
الصفحه ٤ : ) أبدا لا هدى إلا هدى الله وحده ، وأهل تلك الخصال الحميدة
متمكنون منه ومستقرون عليه (وَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢٢٨ : ) قتلا واسرا.
٩ ـ (إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ) إشارة إلى دعاء النبي (ص) يوم بدر : «اللهم أنجز لي ما
الصفحه ٣٤٥ : تَمُوتُنَّ
إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ). وهو سبحانه المسئول أن لا يميتنا إلا على طاعته ومرضاته
بالنبي
الصفحه ٤٤٥ : إقامته والجهر بكلمته مهما كانت النتائج ،
ولا يضعف ويجبن عن مقالة الحقّ إلا من يخشى المخلوق دون الخالق
الصفحه ٥٥٤ : كانت عقوبة
الكبير أعظم كانت مثوبته أجزل.
٣٢ ـ (يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ
كَأَحَدٍ مِنَ النِّسا
الصفحه ٦٠٥ :
الله سبحانه أمر نبيه الكريم أن يقول لأمته : (لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي
الصفحه ٦٤٦ : : (إِلَّا وَحْياً).
الثاني أن يخلق
الكلام كما يخلق غيره من الكائنات ، فيسمع النبي الكلام ولا يرى المتكلم
الصفحه ٧٢ : (ع) حقا وواقعا هم
الذين قالوا : أنه نبي معصوم ، وليس إلها يخلق ويرزق ، ولا مشعودا يحتال ويضلل (فَوْقَ
الصفحه ٢٢٧ : وعزموا عليها ، وأنذرهم نذير بغضب الله
وعذابه ـ أحجموا واتقوا وإلا فمجرد خشوع القلب بلا أثر فليس من
الصفحه ٧٠٠ : في الأفعال.
٤ ـ (إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) ضمير هو للقرآن لأن محمدا (ص) ليس بوحي بل موحى إليه
الصفحه ١٤٦ :
٤٦ ـ (وَقَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ
مَرْيَمَ) وعقبنا بعيسى نبيا بعد النبيين الذين
الصفحه ٢٦٣ : ، ومع ذلك لا يجوز
الاقتداء بهم في كل شيء ، بل المراد بالصادقين هنا النبي وأهل بيته المعصومون من
الخطأ