الصفحه ٣٧٠ : مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ) وتسبيح كل شيء بحسبه ، فالعاقل يسبّح بلسان المقال ، وغيره
بلسان
الصفحه ٥٥١ : الجيش الجرار ، ولا نجاة منه إلا بالفرار (وَيَسْتَأْذِنُ
فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ
الصفحه ٢٤٨ :
كَفَرُوا) إشارة إلى هجرة النبي (ص) من مكة إلى المدينة التي كانت
البداية لتحطيم قوى الشر والضلال
الصفحه ٢٣٢ : لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللهُ) أي لم لا يعذب مشركي مكة بعد خروج النبي منها والبقية
الباقية من
الصفحه ٢٠ : بِهِ مِنْ أَحَدٍ
إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) بحيث يترتّب الضرر على سبب مألوف ، قال الإمام الصادق ()
أبى الله
الصفحه ٢٨٥ :
إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ
الصفحه ٢٥٤ : الدنو من النبي ضرب حذيفة وجوه رواحلهم حتى أبعدهم (وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٨ :
(إِلَّا لِنَعْلَمَ) لنظهر لك ولغيرك (مَنْ يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ) ظاهرا وباطنا (مِمَّنْ يَنْقَلِبُ
الصفحه ١٧٨ :
الإطلاق إلّا ويلاقي جزاء ظلمه في الدنيا قبل الآخرة ولو ساعة الاحتضار ونزع الروح
من جسده حيث تؤخذ منه
الصفحه ٢٨٢ : إِلَّا مِثْلَ
أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ) عاقبة أهل الفساد والضلال واحدة سواء أكانوا من
الصفحه ٣٧٥ :
يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلاً) أي لو أخرجوك يا محمد لأهلكهم الله بعد خروجك بقليل ، ولما
هاجر النبي
الصفحه ٤٧٤ : فضلا عن الإيمان به.
٣١ ـ (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ) هذا مجرد
الصفحه ٥٥٣ : ء ، والمعنى يعذب الله المنافقين إلا من تاب (أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ) أي ومع توبتهم يتوب عليهم.
٢٥ ـ (وَرَدَّ
الصفحه ٧٤ :
(وَهذَا النَّبِيُ) محمد (ص) (وَالَّذِينَ آمَنُوا) برسالته ، وفي نهج البلاغة : إن أولى الناس
الصفحه ٢٤١ : مُؤْمِنٍ إِلًّا
وَلا ذِمَّةً) هم أعداء ألداء لكل طيب ومخلص لا للنبي والصحابة فقط ،
وهذا هو الفرق بين هذه