الصفحه ٣٩٢ :
٧٩ ـ (أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ
لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ) فيصيبون بها رزقا يعينهم
الصفحه ٤٩٣ : الخمسة من الصحاح الستة عن كنز العمال ج ٦ ص ٣٩٢ طبعة سنة ١٣١٢ ه ـ الحديث
المذكور باختلاف يسير ، وأسنده
الصفحه ٢٤٦ : يختص تحريم الكنز بأهل الكتاب أو بالأحبار والرهبان
منهم ، فعارض بعض الصحابة وقال : لتلحقن الواو ، أو
الصفحه ٢٨٦ : النسائي وتاريخ
الطبري والرياض النضرة وكنوز الحقائق وكنز العمال (أنظر فضائل الخمسة من الصحاح
الستة
الصفحه ٣٨٣ : الفتى عثر على كنز ،
واجتمع الناس من حوله وأدلفوا إليه من كل مكان ، وسألوه عن الدراهم ، فأخبرهم
بالقصة
الصفحه ٤٧١ : من كذّبه بالعذاب.
٨ ـ (أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ
تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها) هذا
الصفحه ٣٨٩ : خليفة له
(لا أَبْرَحُ حَتَّى
أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) لا أزال سائرا حتى أصل إلى هذا المكان وقيل
الصفحه ٣٩٠ : ، طلب موسى من يوشع الغداء ، بعد أن تجاوزا المكان
الذي قفز منه الحوت إلى البحر.
٦٣ ـ (قالَ) يوشع
الصفحه ٣٩٥ : المؤمن العامل
بجنات النعيم ، على سنة الله في الترغيب والترهيب.
١٠٩ ـ (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً
الصفحه ٧٠٩ : الشروق أم الغروب؟.
١٩ ـ (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ) أرسلهما ، والمراد بهما النهر العذب والبحر الملح
الصفحه ٣٩٣ : سيره
إلى بحر على شاطئه طين أسود بحيث يتراءى للعين أن الشمس تغيب فيه وتختفي (وَوَجَدَ عِنْدَها قَوْماً
الصفحه ٤٦٤ : وأنها كظلمات (فِي بَحْرٍ لُجِّيٍ) عظيم في مائه وعمقه وأمواجه (يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ
فَوْقِهِ مَوْجٌ) يغطي
الصفحه ٤٨٤ : ـ (فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِبْ
بِعَصاكَ الْبَحْرَ) فضربه بها (فَانْفَلَقَ) انشق (فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ
الصفحه ٥٣٦ : الْفَسادُ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ) قال بعض المفسرين : المراد بالفساد في
الصفحه ٥٩١ : ، ويافث ومن ذريته الذين سكنوا الجبال
الغربية من جنوبي بحر قزوين والبحر الأسود حتى شواطئ وجزائر البحر