الصفحه ٦ : ، ونكتشفها من عجز
العربي البليغ ، تماما كما نكتشف من عجز بطل السباحة العالمي في البحر الهائج عجز
سواه ، مع
الصفحه ١٥ : تقدير جعل الله الويل للذين ، لأن ويلا لا
فعل له ، قال هذا صاحب تفسير البحر المحيط ، وقال أيضا : إذا
الصفحه ٣١ : وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي
الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ ...)
إلى
الصفحه ١٠٤ : بالكامل : من لم يجد من المال ما يمكنه من
الزواج بحرة مؤمنة فله أن يتزوج أمة مؤمنة (وَاللهُ أَعْلَمُ
الصفحه ١٠٨ : لَعَنَّا أَصْحابَ السَّبْتِ) وفي تفسير الرازي ومجمع البيان والبحر المحيط : «لا بد من
طمس أو مسخ في اليهود
الصفحه ١٣٤ : محله وبمقتضى طبيعته (أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ) والبهيمة : كل ذات أربع من دواب البر والبحر
الصفحه ١٧١ :
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ...) كماله تعالى مطلق من كل وجه ، ومعنى هذا أن علمه عين ذاته
وغير مستفاد ، وأيضا معناه
الصفحه ١٧٢ :
٦٣ ـ (قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) كناية عن الشدائد التي لا ينجو
الصفحه ١٧٨ : الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) والمراد بالنجوم هنا ما عدا الشمس والقمر من النيرات ، وهي
من أهم العلامات التي يهتدي
الصفحه ٢٣٣ : (أَسْفَلَ مِنْكُمْ) حيث سلك أبو سفيان ساحل البحر خوفا من النبي (ص) (وَلَوْ تَواعَدْتُمْ لَاخْتَلَفْتُمْ
فِي
الصفحه ٢٤٣ : الأنفال.
٢١ ـ ٢٢ ـ (يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ
مِنْهُ وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ) في تفسير البحر
الصفحه ٢٦١ : يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي قُرْبى) جاء في تفسير الطبري والرازي والمنار والبحر المحيط
الصفحه ٢٦٦ : البر
والبحر والفضاء بل لم يكن هناك كون على الإطلاق.
٦ ـ (إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ
وَالنَّهارِ
الصفحه ٢٦٩ : ـ (هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) إن الله سبحانه يمنح عبده العقل والإرادة والقدرة
الصفحه ٢٨٠ : إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً) سبق نظيره في سورة البقرة الآية