الصفحه ٣٣٨ : هذا أنهم لا يريدون الإيمان بمحمد (ص) ، ولما ذا؟ لأن الإيمان
به اعتراف بفضله ، والموت أخف من ذلك وأيسر
الصفحه ٥٧٨ : بالله
ويبالغون في الحلف والأيمان (لَئِنْ جاءَهُمْ
نَذِيرٌ) رسول من الله (لَيَكُونُنَّ أَهْدى) وأطوع له
الصفحه ٦٠٩ : فيجمع بين الأمر والنهي ، والوعد
والوعيد ، والكفر والإيمان ، والجنة والنار (تَقْشَعِرُّ مِنْهُ
جُلُودُ
الصفحه ٦ :
وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) لما عدّد سبحانه فرق المكلّفين من المؤمنين والكافرين
والمنافقين ـ أفهمهم جميعا أنه
الصفحه ٤٧١ : بذلك
دليلا قاطعا على أن القرآن من عند الله الذي خلق السموات والأرض ، وأحاط بكل شيء
علما (إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٢٣٣ :
٦٠ نفس السورة».
٤١ ـ (وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ
شَيْءٍ) هذا اللفظ يشمل ويعم كل غنيمة
الصفحه ٧٦٠ :
فِيهِ
لَما تَخَيَّرُونَ) هل نزل وحي من السماء يقول : ان أصحاب الجاه والمال لهم عند
الله غدا ما
الصفحه ١٥٣ :
٧٨ ـ (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ) كل نبي وتقي.
٧٩ ـ (كانُوا
الصفحه ٤٢٩ : فلسطين.
٨٢ ـ (وَمِنَ الشَّياطِينِ) الجن (مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ) في البحار ، يستخرجون اللؤلؤ والمرجان
الصفحه ٤٤٤ : الموجب للاختيار هو
الإيمان بالله ورسوله والعمل بشريعته (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
الصفحه ٥٨٩ :
إليكم ، بل قلوبكم
كانت تنكر الإيمان وتنفر منه.
٣٠ ـ (وَما كانَ لَنا عَلَيْكُمْ مِنْ
سُلْطانٍ
الصفحه ٦٣٩ : الإيمان بيوم القيامة والخوف من حسابه
وعذابه.
٨ ـ (وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً
واحِدَةً) لو
الصفحه ٦٦٨ : أخلاقه ، كاملا في سلوكه
ذكرا كان أم أنثى ... أبدا لا وسيلة إلا الإيمان والالتزام بدين من أرسله الله
ليتمم
الصفحه ٧٧٨ : الدِّينِ
حَتَّى أَتانَا الْيَقِينُ) الموت ، وللدين في اللغة معان ، منها الحساب والجزاء والقضاء
، وكل ذلك
الصفحه ٨٢٧ :
العون من فضله على
أنفسهم.
٣ ـ (وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ) الغاسق : الليل المظلم والوقب