الصفحه ٦٥ : مذهب الباقلاني والنافين للحقيقة الشّرعية مشترك مع النّزاع بين المثبتين لها
في الاثر والثمرة العمليّة
الصفحه ٨٢ : .
الوجه
الثّالث : صحّة
التّقسيم الى الصّحيح والفاسد ، فإنه ظاهر في أن لفظ المقسم حقيقة بما قسم إليه
الصفحه ١٦٩ : إذا كان منشؤه الطّلب الحقيقي ، وقد يكون بداع آخر من التّمني أو
التّرجي أو نحو ذلك من المعاني المتقدمة
الصفحه ٥٢٦ : على نحو الحقيقة أو المجاز في الإسناد أو الكلمة كما في الضّمير
حيث أن المراد به معلوم وإنّما الشّك في
الصفحه ٩٣ : ، فهذا الشّيء خارج عن حقيقة المأمور به كالطهارة والحدث
بالنّسبة إلى طبيعة الصّلاة مثلا ، ويسمى ذلك الشّي
الصفحه ١٠٢ :
حقيقة أو مجاز ، أو حقيقة ومجاز بالاعتبارين إن كان المعنيان أو المعاني من
المعاني الحقيقية أو المجازية أو
الصفحه ١٠٦ :
الأمر الثّالث عشر
المشتق حقيقة فيما تلبس بالمبدإ
في الحال ومجاز فيما لم يتلبس به بعد
اتفقوا
الصفحه ١١٥ :
الاستقبال ، ضرورة أن مثل زيد ضارب أمس حقيقة إذا كان في الأمس ضاربا واريد
إسناد الضّرب إليه فيه لا
الصفحه ١٥٥ : الثّاني كذلك كما في الأوامر
الامتحانيّة والاعتذاريّة إذ ليس فيها طلب جدّي حقيقي وحب نفساني. والظّاهر أن
الصفحه ١٦٨ : شىء من هذه المعاني من التّمنّي أو التّرجّى أو
الإهانة أو غيرها ، بل استعملت في معناها الحقيقي وهو
الصفحه ٤٤٣ : وجد مرتين لزم حدوث وجوب المشروط حينئذ كالوضوء أو الغسل ،
مع أنّه حقيقة واحدة متعدّدا أو هذا غير معقول
الصفحه ٤٨٨ :
من مدخولها لا بالنّسبة إلى جميع ما يصلح أن يصدق وينطبق عليه مدلول
مدخولها حقيقة ، ويشهد لهذا إنّه
الصفحه ٤٩٢ : معناه الحقيقي أي العموم ، ولا وجه لتوهّم
أن تقديم المخصّص عليه يقتضي استعماله في الخصوص أصلا سواء كان
الصفحه ٥١٨ : حقيقة إلّا إذا كان
موجودا وكان بحيث يتوجه إلى الكلام ويلتفت إليه من غير فرق في ذلك بين كون المخاطب
هو
الصفحه ٥٢٠ : الاستعمال كذلك إمارة الوضع للخطاب
الإيقاعي الإنشائي لا الحقيقي. نعم لا يبعد دعوى ظهورها انصرافا الثّاني ما