الصفحه ١٦ : الأسبق لمدينة دزفول. وكانت «عليها الرّحمة» زاهدة وعابدة ومتقية ، وكانت
جميع العلويات من بيت السّادات آقا
الصفحه ١٥٣ :
نعم قد يستعمل هذا اللّفظ في الفارسيّة في مقام التّعارف
والتّأدب ولا يكون فيه علو ، بل ولا طلب
الصفحه ٢٩١ : الجهات الّتي تقدم
فيها أتت في مادة النّهي أيضا ، والمختار المختار ، فيعتبر فيها علو النّاهي لا مع
الصفحه ١٥٢ : الكتاب والسّنة في غير واحد من المعاني ولا أظن أنه يمكن إثبات كونه
مشتركا بينها لفظا أو معنا أو حقيقة في
الصفحه ٢٩٢ : .
ويعتبر في
النّاهي علو المرتبة خاصة لا مع استعلائه ، ولا يكفي مجرّد استعلائه ، وإن
الدّواعي على إنشا
الصفحه ٤٥ : .
هذا وقد يتوهّم
من كلام العلمين المحققين الشّيخ الرّئيس والمحقق الطّوسي أن الدّلالة تتبع
الارادة
الصفحه ٥٢ : العقلاء إنّما هو فيما إذا شكّ في
أن المتكلّم هل أراد المعنى الحقيقي من اللّفظ أو المجازي واعتمد في ذلك
الصفحه ٧٩ :
اللّفظ عليه إطلاق الكلّي على فرده الادّعائي حقيقة على ما يراه السّكاكي
في الاستعارة ، وهذان
الصفحه ١١٦ : موارد دوران الأمر بين الاشتراك المعنوي وبين الحقيقة والمجاز من ترجيح
الاشتراك لأجل غلبته ولأنّه يوجب كون
الصفحه ٥٤ :
مطرد كالحقيقة ، وربّما كان أكثر وقوعا واستعمالا من الحقيقة كما لا يخفى.
وبالجملة : لا اطّراد ولا في
الصفحه ١٥٨ : الحقيقية ،
وكما أنه لا إرادة حقيقية فيها ، كذلك لا طلب حقيقيا فيها ، وكما أن فيها طلبا
إنشائيّا كذلك فيها
الصفحه ٥١٩ : ، إذ عليه مرجعه إلى أن أدوات الخطاب كضمائره وأدوات النّداء مطلقا هل
هي موضوعة للخطاب الحقيقي إلى من
الصفحه ٥٣ : بنحو من الاتحاد كان علامة لكون المحمول عليه من
مصاديق المحمول وأفراده الحقيقية فيما اذا كان المحمول
الصفحه ٨٠ :
وبالجملة أن قلنا بأن أصالة الظّهور أو الحقيقة حجّة مطلقا حتى
فيما لا دخل له بارادة المتكلّم
الصفحه ٥٣٥ :
كما هو الحال في سائر موارد أصالة الحقيقة فيما إذا اكتنف اللّفظ ممّا يصلح
أن يكون قرينة صارفة عن