الصفحه ٨٠ : من النّار» ونحوها مما يكون ظاهرة في إثبات بعض الخواص والآثار لمسميات ألفاظ
العبادات ، فإنها بضميمة
الصفحه ٨٦ : أو نحو
ذلك كذلك معنى وجوب الوفاء بالنّذر ليس إلّا وقوع مقتضاه في الخارج بعد وقوعه ،
فإن كان متعلقه
الصفحه ١٠٢ : في كيفية وضع
الحروف ، فإن هذا النحو من الاستعمال وإن كان على خلاف قانون شرطه الواضع وألزم
عليه في
الصفحه ١١٠ : السنة
النّحويين حتى أخذوا الدّلالة على أحدها في تعريفها ، أو لا دلالة لشيء منها حتى
الاخباري منها على
الصفحه ١١٢ : أحوالهما وخصوصياتهما لم يكن من قبيل استعمال اللّفظ في غير ما وضع له مجازا ،
لأن هذا النّحو من الاستعمال وإن
الصفحه ١١٣ : بهما ، فبهذا النّحو
يمكن الجمع والتّوفيق بين القول بعدم اتصاف المعنى الحرفي بالكلّية والجزئيّة وبين
الصفحه ١١٤ : ء التّلبسات بحسب المبادي والمواد كاختلافها
صدورا أو حلولا أو وقوعا أو نحو ذلك لا يوجب تفاوتا بين الأقسام وخروج
الصفحه ١٢٨ : خصوصيّة ومزيّة من بين المناصب الشّرعية
فإنها باجمعها مشروطة بعدم الظّلم ونحوه ، ممّا ينافي العدالة ثمّ
الصفحه ١٤١ : الذّات ، بل يكون ما بحذائه عين الذات كعلمه
تبارك وتعالى وقدرته وكرمه ووجوده ونحوها من مبادي صفاته
الصفحه ١٥٢ : النّحو من الظّهور
للكلام ، فلا بدّ في مقام العمل من الرّجوع إلى الاصول العمليّة. نعم لو علم ظهور
لفظ
الصفحه ١٥٩ : أيضا معهم ، وبهذا النّحو يمكن إيقاع الصّلح بين
الطّرفين ورفع النّزاع من البين لتوارد النّفي والإثبات
الصفحه ١٦٠ : التّكوينيّة عبارة عن العلم
بالنّظام الأحسن وكلّ منهما نحو من العلم ، فيلزم أن يكون في حقّه تعالى علمان ولا
الصفحه ١٦٦ : مفاهيم صفاته كالعالميّة والمريديّة والرّحمانيّة والرّحيميّة والقادريّة
ونحوها مختلفة ، لكنّها في حقّه
الصفحه ١٨٢ :
بتكميل العبد وتقربه منه وهو لا يحصل إلّا بإتيانه بالمأمور به على نحو قربى
كإتيانه به بقصد الامتثال مثلا
الصفحه ١٨٦ : كونها ذات مصلحة ونحو ذلك من هذا أن ذلك الوجه والعنوان
الذي تعلق الأمر به كلّما كان يتحقق بأي واحد من هذه