الصفحه ٥٢٢ : ونحو ذلك ممّا
يتخلّف ويتفاوت غالبا ، بل دائما ، بل الاتّحاد بحسب ما أخذ في لسان الدّليل
عنوانا لمن كلف
الصفحه ٥٩ : كالصّلاة والزّكاة والصّوم والحج ونحوها بعيدة جدا ، بل ممّا ينبغي
القطع بخلافه ، كما أن دعواه على الوجه
الصفحه ٧٩ :
صلاة إلا بطهور ، ولا صلاة إلّا بفاتحة الكتاب» ونحوها ممّا يدل على اعتبار بعض الاجزاء أو الشّرائط
في
الصفحه ٨٩ : ، فإنها بحسب
اختلاف الأحوال كالذّكر والنّسيان والاضطرار والاختيار ونحوها مؤثرة أثرا واحدا
كالنّهي عن
الصفحه ٩٠ : خاصا كالزوجيّة والملكيّة والحريّة ونحوها إلّا أن الشّارع تصرف في
بعضها باعتباره في تأثيره ما لم يكن
الصفحه ١٠٤ : مطلقا وإنه يكفي فيه الاشتراك أو الاتّحاد في الإسم ،
لوضوح أن هذا النّحو من الاستعمال ليس من قبيل
الصفحه ١١٨ :
المشتقات ، غاية الأمر أن نحو التّلبس وتعيينه ممّا هو المرغوب منه في كلّ
مورد بحسبه وانقضائه كذلك
الصفحه ١٢٢ : والسّارق والزّاني والجنب
ونحوها إذا أريد بها من صدر عنه القتل والضّرب والسّرقة والزانى والجناية مطلقا ،
وقد
الصفحه ١٢٤ :
منها : التّفصيل بين اللازم ، كالقائم والقاعد والراكع
والساجد ونحوها ، وبين المتعدي ، كالضارب
الصفحه ١٣١ : بحذائها
شيء في الخارج ، أو ذاتيا كعلمه تبارك وتعالى وقدرته وعدله ونحوها بناء على ما هو
الحق من كون مبادي
الصفحه ١٤٠ : بالضّميمة أعني ما يكون منشأ انتزاعه عرضا قائما بالموضوع
كالواو والبياض والكتابة ونحوها مما يكون بحذائه بشي
الصفحه ١٥٧ : لتحريك العضلات نحو المطلوب ، إن كان
من أفعال نفسه أو لأمر عبده به وبعثه وتحريكه نحوه ، إن كان من أفعاله
الصفحه ١٦٢ : الكلام في نفس الاختيار ونقول : هل هو اختياري أم لا؟ بمعنى أن مباديه من الإرادة
ونحوها هل هي كلّها
الصفحه ١٦٨ : والتّحريك نحو الفعل المطلوب ، كما أن الداعي على
النّهي أيضا قد يكون الزّجر عنه فيما إذ ما كان أحدهما ناشئا
الصفحه ١٧٠ :
والتّقرير ونحوها ، مع عدم انسلاخها عن معناها الحقيقي في غير مقام
الاستفهام الحقيقي ، فكذلك همزة