الصفحه ١٠٠ : أكثر من معنى على أقوال ، وليس محل الكلام استعمال اللّفظ
في المجموع نحو استعمال المركب كالعشرة في معناه
الصفحه ١٠١ : ومتّحد معه نحو اتحاد ، بل هو هو بوجه
كأنه وجود لفظي للمعنى ولذا تسري إليه أحكامه وآثاره من الحسن والقبح
الصفحه ١٠٨ : اتصافها به وتلبسها به بأي نحو من التّلبسات صدورا
أو وقوعا أو حلولا أو نحو ذلك عرضا كان أو عرضيّا فهو ممّا
الصفحه ١٣٩ : مفهومي الجنس والفصل يكونان بذاتيهما
على نحو لا يأبى عن الحمل والجري ومفهومي المادة والصّورة يكونان على
الصفحه ١٤٣ : ، وقد يكون بانتزاعه عنه مع عدم تحقق إلّا للمنتزع عنه كالابوة والفوقيّة
والمالكيّة ونحوها من الإضافات
الصفحه ١٤٤ : ونحوها من ذاته المقدّسة ، بل قد عرفت أن صدق التّلبس
والقيام فيها فيه تعالى أعلى وأقوى ، وإن لم يكن كذلك
الصفحه ٢٠٠ : الأمر بين الفور
والتّراخي بهذا النّحو بأن احتمل تقيد الأمر بالفور بحيث لو أخل به وأتى بالمأمور
به تراخيا
الصفحه ٢٢٣ : يحدث له في نفسه طلب آخر نحوها ، بل
ربّما يبعث إليها ويجعلها في قالب الخطاب والطّلب أيضا بتلك الجهة
الصفحه ٣١٨ : الاقتضائي والذّاتي نظير أدلّة حليّة الغنم ونحوه ممّا لا تنافي
ثبوت الحرمة لأجل طروّ عارض من الغصب أو الوطي
الصفحه ٣٨٧ : ء فعليّة النّهى عن المجمع إن كان عبادة لأجل الأعذار العقليّة من
الاضطرار ونحوه ، يحكم بصحّتها ، بخلاف انتفا
الصفحه ٤٢١ : حرمة
الإيذاء أو مخالفا له كمفهوم الشّرط والوصف والغاية ونحوها ، فمفهوم الشّرط على
القول به في مثل «إن
الصفحه ٤٣٦ : والنّذور والإيمان والعقود
والإيقاعات ونحوها حيث أن انتفاءها عن غير ما هو المتعلق لها من الاشخاص الّتي
تكون
الصفحه ٤٨٨ : مدخولة كلمة
كلّ ونحوها ، وليس ببعيد وهذا هو الحال في الجمع المحلّى باللام والمفرد المحلّى
به إن قلنا
الصفحه ٥١٨ : عن مجلس التّخاطب فضلا عن المعدومين وعدم
إمكانها ، ضرورة عدم تحقّق توجيه الكلام نحو الغير ومخاطبته به
الصفحه ٥٢٠ : الإهانة والتّعجيز والسّخريّة ونحوها ممّا عدوّه من المعاني ،
وقد حقّقنا أن الموضوع له فيهما هو الطّلب