الصفحه ٢٦٩ : منه انّه إذا حصل الصحّة فالاصل بقاءة حتى يجزم بخلافه فيكون داخلاً
تحت «الإستصحاب» الّا انّه لا تأمّل
الصفحه ٢٧٨ : غير مدلوله الّا في مواضع.
منها العتق في
الاشقاص لا في الاشخاص الّا على مذهب الشيخ من السّراية إلى
الصفحه ١١ : قولهم : إذا تعارض الأصل والظّاهر
فالأصل مقدّم إلّا في مواضع كما ذكره الشهيد (قدسسره).
الرابع القاعدة
الصفحه ١٣ : أراد انّ
هذا مجرّد اصطلاح آخر لا دخل له باللّغة ولا الإصطلاحات الأُوَل فلاضير فيه الّا
أنّ الشأن في
الصفحه ١٩ : والّا خرج عن كونه استصحاباً ، وقد عرفت انّه يمكن
عدم الملاحظة في أصل العدم نظراً إلى جزءه الّذي هو
الصفحه ٢٨ : ما
__________________
(١) في بعض النسخ : «الّا انّه على هذا ايضاً» مكان «وعلى كلا التقديرين
الصفحه ٢٩ : وعدم تعرّض البعض كأنّه للظهور.
ومحلّ الخلاف
هو الاشياء والافعال اللّتان لم تكونا اضطراريتين والّا
الصفحه ٣٠ : لانّ لفظة «ما» ظاهرة
في العموم فيكون المعنى انّ جميع ما في الارض خلق لانتفاعكم فيكون مباحاً لكم الّا
ما
الصفحه ٣١ : قوله
تعالى : (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ
الصفحه ٣٢ :
العقل قبل الشّرع لانّها في صورة الاستدلال على الحلّ بعدم وجدان التّحريم
الّا للاشياء الخاصّة
الصفحه ٣٣ : : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا ما آتاها)(١) ودلالتها على الشقوق الاربعة ظاهرة.
ومنها قوله
تعالى
الصفحه ٣٤ :
المطلوب) (١) ويمكن الاستدلال بآيات كثيرة اخر الّا انّ ما ذكرنا كاف
لاثبات المطلوب.
الثاني
الصفحه ٣٥ : على انّ العقاب والعتاب لا يكونان الّا بعد البيان فقبله لا
يكون تحريم حتّى بسببه صار مستحقّاً للعقاب
الصفحه ٣٦ : » انّ الحجّة لا
تقوم لله على خلقه الّا بامام حتى يعرف (٣).
السابعة
والثامنة : روايتان
اخريان بمضمون
الصفحه ٤١ : بهذا وكون بيانه موكولاً على الله سبحانه ، فيعلم منه
أنّهم لم يكونوا مكلّفين والّا كان تكليفاً بما