الصفحه ٣٢٦ : من كذاب يكذب علينا
ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند النّاس ، كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أصدق
الصفحه ١٨٥ : ، و (معنى كون الرواية مشهورة كونها معروفة عند الكل) في التدوين في كتب الحديث لا من جهة الاعتماد في العمل
الصفحه ١٧٤ :
«ع» ، أو خصوص اخبار الكتب الأربعة.
وقد أجاب بعضهم
عما أورد على نفسه بقوله : لا يقال أن كان
الصفحه ١٠٧ :
التخيير الاستمراري (الى المحققين) بل الى المشهور.
واستدل له (ـ لما عن النهاية ـ من أنه ليس في
الصفحه ٣٨٦ :
تعارض بينهما.
وفي الثاني :
أنّ الاصل حكم ظاهري ليس حجيته من باب الظن حتّى يتقوّى الظنان ، بل موضوعه
الصفحه ٣٣٥ :
الواقعية وارادة المخالفة حقنا للدماء ، بل لا خلاف إلّا صوريا فليس الإمام
عليهالسلام أراد حكما من
الصفحه ٣٠٢ :
ذكر (كثيرا من أقسام مرجحات الدلالة كالمنطوق والمفهوم ،
والخصوص والعموم) بترجيح المنطوق والخصوص
الصفحه ٣٩٧ :
(نعم يجب الرجوع إليها) أي إلى المرجّحات الثلاثة (في تعارض غير الخبرين من الأدلّة الظنية) كما إذا
الصفحه ٢٨٩ :
(ونحن نذكر إن شاء الله نبذا من القسمين) يعني المرجحات السندية والمتنية (لان استيفاء الجميع تطويل
الصفحه ٢٩٧ :
القوي أو الضعيف (واستشكل في الثالث) أي فيما لا يحصل منه الظن من وجوه التراجيح منشأ
الاشكال ، هو
الصفحه ٣٥١ :
نفس شهرة أحد المتعارضين رواية عند عدم وصولها إلى حد المتواتر من المرجّحات
الداخليّة غير المستقلّة
الصفحه ١٨٣ : لا؟ كما أن المراد من الاوثقية هو الوثوق بنفس الخبر
بمعنى أنه صادق مطابق للواقع لا كاذب (وليستا) أي
الصفحه ٣٢٠ :
التقيّة) في الخبر الموافق على ما هو المعلوم من أحوال الأئمّة
عليهم الصلاة والسّلام (في كلامهم
الصفحه ٣٣٣ : (ونافلة الزوال ثمان ركعات) فاذا ضربنا هذه الآيات العشر في الثمانية تحصل ثمانون
آية.
(ومنها : ما روي من
الصفحه ٣٤ :
يرجح) ظهور العام (عليه) أي على صدور الخاص.
قوله : (نعم) استدراك من الكلام السابق ، لان ما ذكر