الصفحه ٢٩٠ : فضائل فيه) أي في أحد الراويين (لم يذكر في
الآخر) كما ورد في
فضائل الاربعة من زرارة بن أعين ، ومحمد بن
الصفحه ٢٩١ : عنه (ع) عدمه فيرجح العالي كخبر الكليني
قده ، ومن ذلك عدوا كتاب قرب الاسناد من الكتب المعتبرة لقلة
الصفحه ٣٢٩ : بقرائن متصلة اختفيت علينا من جهة تقطيع الاخبار) من أرباب الكتب بذكرها في الأبواب المتفرّقة فقد يذكر
الصفحه ١٧٣ : أما مطلقا من ساير الكتب
المعتبرة ، كاكمال الدين ، وعيون اخبار الرضا
الصفحه ٣٨١ : الفقهاء في الكتب الاستدلاليّة من الترجيح بالاستصحاب وأصل البراءة.
قلت : (وانّ الفقهاء إنّما رجّحوا
الصفحه ٦٤ :
الظواهر من باب السببية والموضوعية (١) (على أضعف الوجهين في حكم تعارض الاحوال اذا تكافأت) الاحوال
الصفحه ٣٢٣ : الخبر إذ العرف يفهم ظاهر اللّفظ دون ما قصد (فيكون من الكذب المجوّز لمصلحة) أن لم يقصد التورية من القول
الصفحه ٤٠ : الوسائل في الفائدة الثانية من
الخاتمة في شرح حال الكتب ومؤلفيها : ما هذا لفظه :
بقي التنبيه : وهو أن
الصفحه ٢٨٥ : التخصيص بالفساق أقل موردا من العلماء ، خص دليل) أكرم (العلماء بدليله) أي بدليل لا تكرم الفساق ، وبعد تخصيص
الصفحه ١٤٢ :
العمل به مبرئ يقينا ، أما من جهة أنه العمل بأحد فردي التخيير ، وأما لأنّ
العمل به متعين لأجل وجود
الصفحه ١٦٨ :
__________________
(١) هذه الرواية المذكورة سمعناها من بعض المشايخ مشافهة من غير اشارة إلى
موضعها في الكتب فلا بدّ من الرّجوع
الصفحه ٣٨٧ : : التأسيس خير من التأكيد (مع أنّ الذي عثرنا) واطلعنا (عليه في الكتب
الاستدلالية الفرعية الترجيح بالاعتضاد
الصفحه ١١٣ : الترجيح بالأصل كما في المتن (إلّا أنه) أي الشأن (ان جعلنا
الأصل من المرجحات) ففي المقام نقول : المراد من
الصفحه ٢٣٦ :
(فان قلت : اللازم من ذلك) أي من جواز تأخير البيان عن وقت العمل (عدم جواز التمسك بأصالة عدم
الصفحه ٣٣٢ :
ويخرج الاخبار التي في الكتب المعتبرة من المخالفة الواقعية.
(والى ما ذكرناه) من ارادة خلاف