الصفحه ٤٠٢ : الشيخ (قده)
بقول العلّامة (قده)......................................... ٤٢
اقامة الدّليل على عدم
صحّة
الصفحه ١٥٥ :
قال
أبو عبد الله عليه الصلاة والسّلام : إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فخذوا بما خالف
القوم
الصفحه ٢٤٦ :
فهذا الحديث
الشريف يعطي قاعدة كلّية وهي : عموم الاستمرار بالنسبة إلى كلّ حكم فيكون هذه
القاعدة
الصفحه ١٣ : الموضوع أي لعدم الشك تنزيلا.
(٢) الوسائل ـ الجزء ٥ ص : ٣٣١. (الرواية : ١) الطبعة الحديثة.
(٣) الوسائل
الصفحه ١٤٧ : يفتي بشيء كان افتائه بنفس الحديث الوارد في الواقعة المسئول عنها ، وكان
المستفتي عن شيء إنما يرجع إلى
الصفحه ١٥٢ : والسّلام فقلت : جعلت فداك ، يأتي عنكم الخبران والحديثان) ـ لعلّ الخبر في اصطلاح أهل الحديث ، هو ما لا ينقله
الصفحه ٢٩٥ : لطالب الحديث ويخبره بأن هذا الكتاب أو هذا الحديث روايته أو سماعه
من فلان ، مقتصرا عليه من غير أن يقول
الصفحه ٤١ : بهذا الحديث (١) ، واشار بهذا) أي بقوله هذا الحديث (الى مقبولة عمر بن حنظلة ، انتهى) كلام الحاكي عن ابن
الصفحه ١٥٣ : أخبار الرضا «ع» ـ (في حديث طويل ، قال فيه : فما ورد عليكم من حديثين مختلفين فاعرضوهما) (٢) (على كتاب
الصفحه ١٥٦ :
عن أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام (وحديث عن
آخركم) مثلا عن
إمامنا العسكري صلوات الله وسلامه
الصفحه ١٦٥ :
الجائر ـ (هذا التوجيه) الذي ذكرناها (غير بعيد).
الموضع (الثاني : أن الحديث الثامن ، وهي رواية
الصفحه ١٧٠ : (١) الحديث.
وملاحظة أنّا
مأمورون بمعرفة العام والخاص ، والناسخ والمنسوخ والمطلق والمقيد ، فكيف يقال أنا
لم
الصفحه ١٩٨ : الفاسق بالجاهل بهذا الحديث ، مثلا : اطلبوا العلم ولو لغير الله فأنّه سيجر
ـ أو سيئول ـ الى الله ، ولكن
الصفحه ٢٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنه (ص) كان يلقي الحديث على الاصحاب ، وأيضا ذكر
الإمام عليهالسلام يكفي في الأخذ بالأصل أو
الصفحه ٣٠٠ : الحديث ، أو راويه فيه ، متنا أو
سندا فروى مرة على وجه ، وأخرى على وجه آخر مخالف له بأن يرويه الراوي تارة