الصفحه ٢٥ :
والسّر في ذلك (أنّ كون التخصيص) نحو : لا تكرم النّحاة ، مع العام ، نحو : اكرم العلماء
بحسب مدلولي
الصفحه ١٢٣ : الأعدل مثلا في صورة تعارضه مع خبر العادل ، فالقول بتعين ذي
المزية أيضا عمل بالظن بلا دليل ، فيكون كالشك
الصفحه ١٩٥ : افتراق خصوصا مع تأخّر الخاص عن العام بزمان كما اذا كان العام
صادرا من أحد الائمة السابقين (ع) والخاص عن
الصفحه ٣٣٠ : باقسامها ـ متصلة
كانت أو منفصلة ـ الظاهر هو الذي تكون للفظ مع قطع النظر عن الالتفات الى القرينة
، اذ وجود
الصفحه ٣٧٦ : في حجية
الخبر أن لا يكون مخالفا للكتاب والسنّة القطعيّة (لسقوط المخالف
عن الحجية مع قطع النظر عن
الصفحه ٣٩٦ : : (الراجعة) صفة للمرجّحات (إلى ترجيح مضمون أحد الخبرين مع قطع النظر عن كونه) أي كون ما دلّ عليه المرجّح حتّى
الصفحه ٢٤ :
والأمثلة التي أوردها أنما هي من باب حكومة نفس الدليل على الدليل الآخر
بمعنى أن دليل الحاكم مع قطع
الصفحه ٨١ : ، قولان.
القول الأول : (التساقط) كما هو مذهب فقهاء العامة مع قطع النظر عن ملاحظة الأخبار العلاجية
الصفحه ٨٩ : كل منهما عينا مع
امتناع ثبوته لهما حينئذ لاستلزامه التكليف بغير المقدور كامتناع ارادة وجوب
التخييري
الصفحه ٩٢ : أحدهما المعين واقعا طريق ولا نعلمه) أي المعين (بعينه) إذ : التعبد بكل واحد منهما عينا بدون التعبد بالآخر
الصفحه ١٤٩ :
يوجب كونها معارضة له عنده ، لجواز قصورها في نظره عن المعارضة بتنزيله
إياها على ما لا ينافي لما
الصفحه ٢٠٣ : لملاحظة العام والخاص من حيث
العموم والخصوص ، لا بالنظر الى المرجّحات الخارجيّة) لأنّ الرّجوع الى المرجّحات
الصفحه ٢٧٣ : للآخر ، و (مع قطع النظر عن صاحبه قاصر) عن الدلالة على المطلوب (وقد وقعا في
وقتين في حالتين مختلفتين) كما
الصفحه ٢٨١ : والفضة بالنقدين) أي بالدرهم والدينار (مع غلبة
استعارة المصوغ) يلزم تقييدهما بالفرد النادر في مقام العارية
الصفحه ٢٨٨ : وجد المرجح المضموني
وكان أحد الخبرين موافقا له حصل الظن الشخصي معه ، فيصير كاشفا عن وجود الخلل في