الصفحه ٨٢٦ : فهى قول الله ـ عزوجل ـ عن ذاته العلية فى أولاها : (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
مَثَلُ نُورِهِ
الصفحه ٦٨٤ : شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ). (١٤)
ولم
الصفحه ٧٩٩ : ؟ قال : هم قوم تحابوا بنور الله ، من غير أرحام
ولا أنساب (أى لا تجمعهم قرابة ولا نسب) وجوههم نور ، على
الصفحه ٤٠٦ : ص ٣٣٣ لولى الله تعالى سيد على النورى الصفاقسى بهامش شرح
الشاطبية لابن الفاصح طبعة الحلبى الثالثة سنة
الصفحه ٥٣٦ : . والقرينة المانعة ، من
إرادة المعنى الحقيقى للظلمات حالية تفهم من المقام ثم استعارة «النور» للإيمان ،
على
الصفحه ٨٢٧ : فَوَفَّاهُ حِسابَهُ) أى حسابه على كفره بربه.
والآية الثانية (أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ
يَغْشاهُ
الصفحه ٦٥٢ : قلوبهم إلى نوره ؛ جرّأهم على الحديث المتسرّع عن كتاب الله
؛ ومنه ما قالوه عن عدم الإعجاز ، وقد دعت حرية
الصفحه ٧١٨ : ارتباطا
مباشرا بسقوط النور (أو الضوء) عليها ثم ارتداده منها إلى العين. أما الضوء فى حد
ذاته فلا يرى ولا
الصفحه ٥٣٢ : .
وعرفها الرمانى
تعريفا مختصرا قال فيه :
«الاستعارة تعليق
العبارة على ما وضعت له فى أصل اللغة على جهة
الصفحه ٥٣٤ : :
«الاستعارة تشبيه
حذف أحد طرفيه» وطرفا التشبيه هما : المشبه والمشبه به. وعلى هذا قالوا : إن
الاستعارة
الصفحه ٨٢٨ : وتوصيفين متتابعين لأعمال الفئات الضالة فقد قدم ـ جل
جلاله ـ قبلهما آيتين باهرتين ، إحداهما : يوضح فيها نور
الصفحه ٦٨٩ : فيه ، وكان المتبادر للذهن أن يعوذ من
الظلام برب النور ، ولكنّ الذهن ليس هنا المحكّم ـ إنما المحكم هنا
الصفحه ١٥ : النظرية
، لفقدان نور الوحى الإلهى ، والظلم :
يعنى فساد القوة
العملية والجانب السلوكى ، لفقدان استرشادهما
الصفحه ١٦٢ : : ٥.
(٢٨) النور : ٦٣.
(٢٩) البقرة : ٢٧٥.
(٣٠) العصر : ٢ ، ٣.
(٣١) البقرة : ٢٢.
(٣٢) النساء : ٢٠
الصفحه ١٤٩ : : (وَلا تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً) (٣٢).
والاطلاع على ذلك
من