الصفحه ٧٠٥ : تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ مُخْتَلِفاً
الصفحه ٧٠٨ : أمواج سطحية من فوقها سحاب.
٥ ـ فى عالم
النبات :
قال تعالى : (وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّما
الصفحه ٧١١ : يدرسون كل ما يتعلق بالحياة الاجتماعية لكل حيوان يسعى فى الأرض أو
يطير فى السماء ، من أن الكائنات الحية
الصفحه ٧٤٢ : ، يقول تعالى : (يَوْمَ تَكُونُ السَّماءُ كَالْمُهْلِ
(٨) وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ (٩) وَلا
الصفحه ٧٤٨ : ).
٥ ـ أنهم يحاولون
إطفاء لهيبها بالحميم :
(إِنَّ لَهُمْ
عَلَيْها لَشَوْباً مِنْ حَمِيمٍ).
وقد سماها
الصفحه ٧٥٣ : : ١٩).
قال أبو زيد :
الصاعقة : نار تسقط من السماء في رعد شديد ، وكما فى قوله تعالى :
(وَيُرْسِلُ
الصفحه ٧٥٥ : ، يقول تعالى : (وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (النمل : ٧٥
الصفحه ٧٥٦ : أَهْلَ
الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ) (الأعراف
الصفحه ٧٦٣ : السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فِيها
وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ) (سبأ : ٢).
واثنتان منها :
بالصيغة الاسمية
الصفحه ٨٢١ : السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
مَوْتِها وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ آياتٌ لِقَوْمٍ
الصفحه ٨٢٧ : السماء والأرض ـ وتفرد الآية الثانية أن لله
ملك السموات والأرض ، وتشرح الآية الثالثة قدرة الخالق على خلق
الصفحه ٨٢٨ : بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ
رُكاماً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ
الصفحه ٨٣٠ : كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ
وَفَرْعُها فِي السَّماءِ (٢٤) تُؤْتِي أُكُلَها
الصفحه ٨٣٧ : عشر شهرا شمسيا تحددها
بروج السماء الاثنا عشر المتتابعة» (١٢).
هذا بيان بتفسير
سنة الله فى تسخير
الصفحه ٨٤٢ :
خَلْقاً
أَمِ السَّماءُ بَناها (٢٧) رَفَعَ سَمْكَها فَسَوَّاها (٢٨) وَأَغْطَشَ لَيْلَها
وَأَخْرَجَ