الصفحه ٢٢٢ : المدعى ، فإن أقصى ما يدل عليه ثبوت التوقيف فى خصوص ما
سماه من البقرة والعنكبوت ، فأما ما وراء ذلك فليس فى
الصفحه ٢٤٤ : صلىاللهعليهوسلم : «إن الله ينزل إلى السماء الدنيا ، وإن الله يرى فى
القيامة» ، وما أشبه هذه الأحاديث : نؤمن بها
الصفحه ٢٦٣ : :
٣٤] قال : «ارتفاعها
كما بين السماء والأرض ، ومسيرة ما بينهما خمسمائة عام». (٥٠)
٨ ـ فى تعيين صلاة
الصفحه ٢٧٥ : :
١ ـ قول أبى بكر
رضي الله عنه : «أى أرض تقلنى ، وأى سماء تظلنى إن قلت فى آية من كتاب الله برأيى
، أو بما لا
الصفحه ٣٧٩ : التى جمعها الجمزورى فى تحفته فى أوائل كلمات البيت التالى :
صف ذا ثنا كم
جاد شخص قد سما
الصفحه ٣٨٠ :
صف ذا ثنا كم
جاد شخص قد سما
دم طيبا زد فى
تقى ضع ظالما (إ) ١
أ. د. السيد
الصفحه ٣٩٥ : «من السماء» وفيه خمسة أوجه هى :
١ ـ المدّ أربع
حركات بالسكون المحض.
٢ ـ المدّ خمس
حركات بالسكون
الصفحه ٤٢٩ : النجم عند نهاية الآية
٦٢ ، وفى سورة «إذا السماء
الصفحه ٤٥٢ : قوله تعالى :
(يا جِبالُ ..) (٢٦)
(يا أَرْضُ ... يا
سَماءُ) (٢٧)
(يا أَيُّهَا
النَّمْلُ) (٢٨
الصفحه ٤٦٠ : ء
العالم اللغوى بقوله :
«والكلمة قد
تكررها العرب على التغليظ والتخويف (١)» وسماه أبو عبيدة مجاز التكرار
الصفحه ٤٦٦ :
التفاتا. قال الحاتمى عن الالتفات : وقد سماه قوم الاعتراض (٢).
ونحا ابن رشيق هذا
المنحى (٣).
أما ابن
الصفحه ٤٧٩ : ٧٢١ ه وضع فى الكشف عن أسرار حذف الحروف وزيادتها فى كلمات
القرآن كتابا سماه (عنوان الدليل فى مرسوم خط
الصفحه ٤٩٤ :
إيجاز قصر ، وبينوا الوجوه التى سما بها قول القرآن على قول العرب ، فى الآتى :
فأولا
: عدد حروف قول
الصفحه ٥٢٨ :
«الماء» هكذا (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَياةِ
الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّما
الصفحه ٥٤١ : ـ أى الوصف المشترك بين الطرفين ـ منتزعا من متعدد» (٢).
وإلى هذا ذهب
المدنى كذلك (٣).
وسماها قدامة