الصفحه ٧٤٩ : كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً) (الجن : ١١) ،
إشارة إلى اختلافهم فى درجاتهم ، وأطباق السماء يقال لها ـ كذلك
الصفحه ٧٨٦ : أن أرزاق العباد فى السماء ، ثم أكده بأمر واضح للإنسان ،
ونعمة خاصة به ، وهى : النطق ، إذ قال : (وَفِي
الصفحه ٨٣٨ :
الجديد فى الشهر القمرى الجديد وبين منازل القمر الثمانية والعشرين وهى مواقعه
اليومية المتتالية فى السما
الصفحه ٨٤١ : أوضح ما
ينبئ عنها بناء السماء الهائل التناسق بأى مدلول من مدلولات كلمة السماء سواء أكانت
تعنى مدارات
الصفحه ٨٥٢ : : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ مُخْتَلِفاً أَلْوانُها
الصفحه ٩ : كمجيئه فى صورته التى خلقه الله عليها له
ستمائة جناح ، ورؤيته على كرسى بين السماء والأرض ، وقد سدّ الأفق
الصفحه ٣١ : ما جاء فى قول الله سبحانه : (وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّماءُ
بِالْغَمامِ وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٣٣ : سماه : (لباب النقول فى أسباب النزول) وهو من أشهر الكتب المسندة فى
هذا الفن.
يقول السيوطى ـ رحمهالله
الصفحه ٧٩ : بينهم وبين السماء حائل من سقف أو نحوه ، كما ذكر ابن حجر عن الزهرى فى شرح
الحديث ، انظر كتاب فتح البارى
الصفحه ٨٢ :
الكلمة الأخيرة للبشرية من الله ، حيث ختم الله الرسالة بنبيه محمد وانقطع وحى
السماء ووصفه بأنه : رسول الله
الصفحه ٩٨ : هذا الثابت فى اللغة عن أمثال الشافعى والفراء.
وأما ثانى أسمائه : فهو : «الفرقان» وقد سماه الله به فى
الصفحه ١٣٤ : . اعلم أن الألفاظ على ثلاثة أقسام : منها ما هى مستعملة مطلقا
كالأرض والسماء ، فلا يعاب استعماله على أحد
الصفحه ١٥٢ : حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ) ، (٣٦) وفى الامتنان نحو : (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً طَهُوراً) (٣٧
الصفحه ١٨٨ : : جاء القسم فى
القرآن بالله ـ سبحانه ـ أو أحد صفاته ، أو بصفة فعله كبناء السماء وطحو الأرض
الصفحه ٢٠٣ :
المستوى الرسمى
بكتابة القرآن ، واتخذ كتابا للوحى ، وقد بوب البخارى بابا سماه (كاتب النبى