الصفحه ١٠٠ : فِيهِ ذِكْرُكُمْ) أى : شرفكم أه. (٢٦)
وبعد فهذه هى الأسماء الخمسة لهذا الكتاب العظيم أغفل
الطبرى
الصفحه ١٠٦ : الكتابة أو الإشارة ، فإذا عبر عنها بالعربية فقرآن
وبالسريانية فإنجيل ، وبالعبرانية فتوراة ، فالاختلاف فى
الصفحه ١٠٨ : لأحكام
القرآن ، للقرطبى ط دار الكتاب ، الطبعة الثانية.
(٦) حاشية البنانى
على شرح الجلال المحلى لجمع
الصفحه ١١٩ :
واحدة ، بل يعنى اختلاف الألفاظ مع اتفاق المعانى. ثم طالب أصحاب هذا القول بحرف
واحد من الكتاب مقروء بسبع
الصفحه ١٣٣ : مصنفات مفردة كالجواليقى وما ذكره السيوطى فى كتابه. وقد جمعنا لك
خلاصته. ثم السيوطى جمع كل ما قيل فيه معرب
الصفحه ١٣٧ : غايات الاحتياط وبذل الجهد فى فهم الكتاب
العزيز ؛ لأن الصحابة الذين شهدوا منازل الوحى يقع منهم مثل هذا
الصفحه ١٥٦ : المعتمد ـ والذى اختاره الطبرى نفسه وحكى
الإجماع عليه ـ ما قاله الحافظ ابن حجر فى شرح هذا الحديث من كتاب
الصفحه ١٧٤ :
تفسيره العناية بهذا النوع حتى سمى كتابه «بالجامع لأحكام القرآن والمبين لما
تضمنه من السنة وآى الفرقان
الصفحه ٢١٠ : (ص ٦).
(٤) الجامع الصحيح (كتاب
فضائل القرآن باب القراء من أصحاب النبى صلىاللهعليهوسلم).
(٥) انظر : فتح
البارى
الصفحه ٢١٢ :
الكتابة (١) ، وما زعموا من تقرير النبى صلىاللهعليهوسلم لكتابه على هذا الرسم ، فيكون حجة على
الصفحه ٢١٤ :
تكره كتابة
الأعشار والأخماس (٢) وأسماء السور وعدد الآيات فيه ، لقوله : «جردوا القرآن».
وأما النقط
الصفحه ٢١٥ : آداب كتابته :» يستحب كتابة المصحف وتحسين
كتابته وتبيينها وإيضاحها وتحقيق الخط دون مشقة ، وأما تعليقه
الصفحه ٢٢٦ : ـ قراءة ـ وإلى الآن ـ قراءة وكتابة ـ دليل
على توقيف هذا الترتيب.
٢ ـ أخرج الإمام
البخارى ـ رحمهالله
الصفحه ٢٤٢ :
فهم كتاب الله
تعالى ، المنزل على نبيه محمد صلىاللهعليهوسلم ، وبيان معانيه ، واستخراج أحكامه
الصفحه ٢٦٧ :
النبوية.
٣ ـ أقوال
الصحابة.
٤ ـ أقوال من أسلم
من أهل الكتاب.
٥ ـ إجادتهم للغة
العرب التى أتقنوها