الصفحه ٦٥٢ : أن القرآن الكريم غير معجز ، وقد قال الأستاذ مصطفى صادق
الرافعى فى كتابه إعجاز القرآن (٢) إنّ أول من
الصفحه ٦٥٩ : لأنه
كالضرب على الكتاب فلا يقرأ ، كذلك المنع من الإحساس فلا يحس. وإنما دل على عدم
الإحساس بالضرب على
الصفحه ٦٦٤ :
تقدر أن شيئا من
هذه الكلمات التى عددناها عليك أو غيرها لا تقف بك على عرضنا من هذا الكتاب ، فلا
الصفحه ٧٣٩ :
واحدة (٣٣). وذلك فى قوله عزوجل ـ تعجبا من أمر أهل الكتاب : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٨١٣ : ـ عزوجل : (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٨١٨ : الْإِسْلامُ وَمَا
اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ
بَغْياً
الصفحه ٨٢١ : قريش ـ قد استمعوا ـ بين ما قد استمعوا إليه من الكتاب الذى أنزل على
محمد صلىاللهعليهوسلم ـ قول الله
الصفحه ٨٢٣ : مُهْتَدِينَ). (٧)
لقد حفل الكتاب
العزيز بآيات كثيرة مبثوثة فى مكانها الملائم لها فى عدد كبير من سوره ، ولكن
الصفحه ٨٣٠ : الكتاب جلت قدرته حسم القضية فى آية
واحدة هى أولى الآيات الثلاث فى إيجاز وإعجاز ، ثم يتبع فى الآية الثانية
الصفحه ١٦ : : (وَما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً
الصفحه ٢٣ : منهم فى كتابة الوحى للنبى صلىاللهعليهوسلم بمكة :
وهم سادتنا
الصحابة الأجلاء : أبو بكر ، وعمر
الصفحه ٤٣ : يعتبر
عمدة فى هذا الفن ، وهو كتاب (البرهان فى علوم القرآن) (٢٩) ببحث هذا الموضوع ، فجعل النوع الأول مما
الصفحه ٤٩ : لنعذبن أجمعون ، قال ابن عباس : ما لكم ولهذه الآية ، إنما
أنزلت هذه فى أهل الكتاب ، ثم تلا ابن عباس
الصفحه ٥٥ : منهم حيران. فقال محمد بن كعب :
هذا فى كتاب الله جل ثناؤه ، فقال سعيد : وأين هو من كتاب الله؟ قال
الصفحه ٩٦ :
مصدر لقرأت ،
كالرجحان والغفران ، سمى به الكتاب المقروء من باب تسمية المفعول بالمصدر». أه