الصفحه ٢١٣ : ذلك معروفا فى الكتابة
عندئذ ، وكانت سليقة العربى الخالص وفطرته النقية أمانا له من الالتباس والنطق
بغير
الصفحه ٢٢١ :
بذكر النبى صلىاللهعليهوسلم لأسماء بعض السور ، كفاتحة الكتاب ، وسورة البقرة ، وآل
عمران ، والنسا
الصفحه ٢٢٤ : أخرى :
جاء فى كتاب «جمال
القراء» عن بعض السلف أنهم كانوا يقولون :
فى القرآن :
ميادين ، وبساتين
الصفحه ٢٢٥ : تعالى ـ : لا نعرفه إلا من حديث عوف بن زيد الفارسى. وقد
ذكره البخارى فى كتابه" الضعفاء الصغير" واشتبه فيه
الصفحه ٢٢٨ : الْمُلْكِ) الآية) مع فاتحة الكهف (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوسلم على أصحابه ـ رضى الله عنهم ـ ويأمر كتاب الوحى بكتابتها
معيّنا لهم السورة التى تكون فيها الآية
الصفحه ٢٤٥ : وأئمة الخلف ـ رضى الله عنهم ـ كلهم متفقون على الإقرار
والإمرار والإثبات ، لما ورد من الصفات فى كتاب الله
الصفحه ٢٤٨ : فليمحه» (١٤).
فلما أمن اللبس
أباح النبى صلىاللهعليهوسلم كتابة الحديث أيضا ، ويدل لذلك قوله
الصفحه ٢٥٠ :
التصانيف المستقلة
، وتعددت ألوانه ، ورأينا كما هائلا من التفسير ، يتناسب مع مكانة وأهمية الكتاب
الصفحه ٢٥٥ :
٣ ـ معالم التنزيل
، لأبى محمد الحسن بن مسعود البغوى.
٤ ـ المحرر الوجيز
فى تفسير الكتاب العزيز
الصفحه ٢٥٩ : إنى أوتيت الكتاب ومثله معه ، ألا يوشك رجل شبعان
على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن ، فما وجدتم فيه من
الصفحه ٢٦٩ : التابعى أخذ عن ثقافة أهل الكتاب ،
فالأخذ به أولى من تركه ، لاحتمال أن يكون سمعه من صحابى ، أخذه هو الآخر
الصفحه ٢٧٤ : ، كما نصت الآية ٦٤ من السورة ذاتها ، حيث يقول تعالى : (وَما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
إِلَّا
الصفحه ٢٨٣ : الإسلام.
ومن أبرز المصنفات
فى هذا النوع ما جاء فى كتابى «الفتوحات المكية» و «الفصوص» لابن عربى
الصفحه ٢٨٤ : النوع فى التفسير
المنسوب إليه ، وفى كتابيه «الفتوحات المكية» و «الفصوص» لا يمكننا أن نعتبر ذلك
تفسيرا