الصفحه ١٤٠ : ، وأبو عمر
الزاهد ، وابن دريد ، ومن أشهرها (كتاب العزيزى) ؛ فقد أقام فى تأليفه خمس عشرة
سنة ، يحرره هو
الصفحه ١٥٠ : الباب ؛ ولذا سنهتم بما يناسب بحثنا فى علوم القرآن
، وسنعتمد على ما قدمه السيوطى فى كتابه «الإتقان» مع
الصفحه ١٥٢ : عِنْدَنا خَزائِنُهُ) (٣٣) ، (ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ) (٣٤) ، (فَلا رَفَثَ وَلا
فُسُوقَ وَلا جِدالَ
الصفحه ١٥٨ : (وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ الْكِتابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ فَكاتِبُوهُمْ إِنْ
عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «سنوا بهم سنة أهل الكتاب» ، وأنه أخذ الجزية (٢٧).
أ. د / إبراهيم عبد الرحمن خليفة
الصفحه ١٧٥ : النظرة فى
مقولة السيوطى ونقله عن العز بن عبد السلام ، قال : «قال عز الدين ابن عبد السلام
فى كتاب «الإمام
الصفحه ١٧٨ : فنون الكتابة (٤) ؛ وذلك لأنهم لم يفرقوا بين القصة بمعنى الحكاية والقصة
بمعنى الخبر المحدث به على وجهه
الصفحه ١٨٠ : :
الأولى : كانت غاية علم أهل الكتاب نقل أخبار الأولين ، فلما جاء
القرآن بقصصه متحديا ومعجزا لهم ؛ لأن هذه
الصفحه ١٨١ : الْكِتابَ وَجَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً (٣٥) فَقُلْنَا
اذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ
الصفحه ١٨٧ : ء بهما ـ سبحانه ـ فى كتابه فقال تعالى
: (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ١٩٠ : وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىً
الصفحه ١٩٩ :
الروايات بأنها
واهية معللة ، ونقل ذلك عن الحافظ ابن كثير ، وقال : إنها من أقاصيص مسلمة أهل
الكتاب
الصفحه ٢٠٠ : مناحى الحياة ـ لأن القرآن كتاب جميع أصول الخيرات
من أصول اعتقاد وتشريع ، كما جمع محاسن الأخلاق ـ لدفعهم
الصفحه ٢٠٨ : حذيفة لعثمان : يا أمير المؤمنين ، أدرك هذه
الأمة قبل أن يختلفوا فى الكتاب اختلاف اليهود والنصارى. فأرسل
الصفحه ٢٠٩ : البكرى والحل هو نفس الحل :
أخرج البخارى فى سورة
الأحزاب من كتاب التفسير عن زيد بن ثابت أنه قال : «لما