الصفحه ٦٢ : جواب للمشركين بمكة ، وأنها جواب لأهل الكتاب
بالمدينة» (٧٣). وعلل لتكرار النزول بقوله : «وقد ينزل الشي
الصفحه ٧٩ : بينهم وبين السماء حائل من سقف أو نحوه ، كما ذكر ابن حجر عن الزهرى فى شرح
الحديث ، انظر كتاب فتح البارى
الصفحه ٨٢ :
المبادئ العامة
والقيم فى القرآن الكريم
أنزل الله سبحانه القرآن كتاب هداية للعالمين ، وهو يعد
الصفحه ٩٣ :
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا
تَكْتُمُونَهُ) آل عمران : ١٨٧.
٢١
الصفحه ٩٤ : بكلية الحقوق جامعة عين شمس فى
كتاب له أسماه (المبادئ العامة فى القرآن الكريم) طبع بالقاهرة ١٩٩٦ م فى ٣٥٣
الصفحه ٩٩ :
فى الخط تسمية بما
يؤول إليه مع المناسبة.
ويطلق الكتاب كالقرآن على المجموع المنزل على النبى
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم.
٢ ـ الإعجاز بسورة منه.
٣ ـ النقل بالتواتر.
٤ ـ الكتابة فى المصحف.
٥ ـ التعبد بالتلاوة
الصفحه ١٠٢ : كأبى حامد الغزالى فى «المستصفى» ألّف بين القيدين (التواتر
والكتابة فى المصحف) واكتفى بهما عن غيرهما
الصفحه ١٠٩ : من روايتها السيوطى فى كتابه «الإتقان» واحدا
وعشرين صحابيا (١) ، بل حتى أورد السيوطى فى «إتقانه» رواية
الصفحه ١١٠ : الزرقانى فى «مناهله» ، وقد استوعب الروايات
فى هذه المسألة ـ أو كاد ـ الحافظ ابن كثير فى كتابه «فضائل القرآن
الصفحه ١١٨ : ء فى تفسيره من أدلة على هذا القول : فقد
بدأ بإنكار وجود حرف فى كتاب الله قد قرئ بسبع لغات ، وألزم الخصم
الصفحه ١٢٣ : مَنْضُودٍ) فى آخر.
الخامس : أن يكون الاختلاف فى الكلمة بما يغير صورتها فى الكتاب
ولا يغير معناها نحو
الصفحه ١٣٠ : كتابه «الدلائل» أن من الأحرف ما لقريش ولكنانة ولأسد
وهذيل وتميم وضبة وألفافها وقيس. ونقل قولا آخر : أن
الصفحه ١٣١ : . (٢)
وقد ذكر أبو نصر
الفارابى فى كتابه (الألفاظ والحروف) أن أحسن لسان لسان قريش وأجوده وأسهله ،
وعنها أخذ
الصفحه ١٣٢ :
وغيرهما القول بوقوع غير العربى فيه. (٧)
أما السيوطى فقد
ذكر أنه أفرد هذه المسألة بالتصنيف فى كتاب