الصفحه ٦٤٤ : اللهُ) البقرة :
٢٨٤.
قيل إنها منسوخة
بقوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها
الصفحه ٧٥٥ :
الله أمتين بعذاب واحد ، إلا قوم صالح وقوم شعيب ، أهلكهم الله بالصيحة ، غير أن
قوم صالح أخذتهم الصيحة من
الصفحه ٨١٤ : إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ
تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) الكهف
الصفحه ١٧ : :
«أول ما بدئ به
رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الوحى الرؤيا الصالحة فى النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا
جا
الصفحه ٢٠ : النزول ، منها ما أخرجه الشيخان عن جندب أنه قال : «قالت امرأة من قريش
للنبى صلىاللهعليهوسلم ما أرى
الصفحه ٤٧ :
الفتاوى الخاطئة ،
ويلبس على المؤمنين أمر دينهم ، ولهذا نبه العلماء على أهمية معرفة سبب النزول من
الصفحه ٤٩ :
يَفْعَلُوا) ثم قال ابن عباس : سألهم النبى صلىاللهعليهوسلم عن شىء فكتموه وأخبروه بغيره ، فخرجوا وقد أروه
الصفحه ٦١ : أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً)». قال الترمذى : هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه.
فالرواية
الصفحه ٨٠ :
يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ)
حديث / ٤٧٤٥ ومسلم فى صحيحه
الصفحه ١٠٢ : منه) المقصود به
إظهار عجز المرسل إليهم وصدق النبى صلىاللهعليهوسلم ، وهذا الإعجاز يكون بأى سورة
الصفحه ٢٣٧ : من الفاتحة ، وتردد قوله فى سائر السور ، فقال مرة : هى آية من
كل سورة ، وقال مرة أخرى : ليست آية إلا
الصفحه ٢٧٩ : » ،
حيث تعرضا لأوجه الإعراب ، ونبها على بعض القراءات ، ونحو ذلك مما لا يفهمه إلا
المتخصصون ، ولا يدركه
الصفحه ٢٩٨ : :
(أ) التفسير من
غير حصول العلوم التى يجوز معها التفسير.
(ب) تفسير
المتشابه الذى لا يعلمه إلا الله تعالى
الصفحه ٣٠١ : لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) [النحل : ٤٤].
فامتثل النبى صلىاللهعليهوسلم لأمر ربه ، فبين
الصفحه ٥٨٤ : علم ، وتقوّل على الله ما لم
يقله.
فالمتشابهات بوجه
عام لا يتعين المراد منها على التحقيق إلا بنص صحيح