الصفحه ٩٩ :
فى الخط تسمية بما
يؤول إليه مع المناسبة.
ويطلق الكتاب كالقرآن على المجموع المنزل على النبى
الصفحه ١١٨ : ؛ لأن قوم النبى صلىاللهعليهوسلم العرب والناس كافة وليسوا قريشا فقط ؛ لأنه أرسل للناس
كافة.
وأما ما
الصفحه ٣ : مرية فى أن أهل السماوات هم الملائكة.
كما أخرج الإمام
أحمد وأبو داود عن أبى معاوية أن النبي
الصفحه ٤ : شكا ولا إشكالا ، ومن
هذا النوع : ما رواه أبو نعيم عن أبى أمامة والحاكم وصححه عن ابن مسعود عن النبى
الصفحه ٥ : ـ المستنبط من قوله سبحانه : (إِلَّا وَحْياً) ينتظم الأنواع الأربعة الأولى ، وهى :
الوحى المنامى ،
والإلهامى
الصفحه ١٠ : شىء فيما أعلم) (٥٤).
ومن ثم : يترجح أن
القرآن الكريم قد نزل كله على النبى صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ٣٠ :
عهد النبى صلىاللهعليهوسلم.
وعليه فإنه من
التوسع الذى لا يتفق وهذا التحديد فى التعريف ما فعله بعض
الصفحه ١١٣ : المدنى ، هذا
ما يفهم من حديث أبىّ عند مسلم وفيه : (أن النبى صلىاللهعليهوسلم كان عند أضاة بنى غفار قال
الصفحه ١١٧ : الكلمة على كل هذا الكلام ؛ ومن ثمّ خاطب النبىّ صلىاللهعليهوسلم من بالحضرة وسائر العرب فى هذا الخبر من
الصفحه ١٢١ :
مثال (هلمّ ،
وأقبل ، وتعال ، وإلىّ ، وقصدى ، ونحوى ، وقربى) ، وحتى هذا المثال لا يصحّ إلّا
إذا
الصفحه ١٧١ : إلّا بعد حين ، كعدم سماع عمر رضي الله عنه ما يخصص المجوس حتى سمع عبد
الرحمن بن عوف يخبره عن النبى
الصفحه ١٨٥ : السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ) (١٣) ، وثالثها : قياس الإعادة على إحياء الأرض بعد موتها
بالمطر والنبات
الصفحه ١٨٧ : ـ مقسم عليه ـ وأداة القسم). وقد أورد بعضهم شبهة مفاداها ما حكمة قسمه
ـ سبحانه ـ أو قسم نبيه
الصفحه ١٩٧ : ذكره ولا
يفيد استقصاؤه.
ثانيا : الكنى :
ولم يأت منها فى
القرآن إلا واحدة فى قوله تعالى : (تَبَّتْ
الصفحه ٢٠٣ :
المستوى الرسمى
بكتابة القرآن ، واتخذ كتابا للوحى ، وقد بوب البخارى بابا سماه (كاتب النبى