الصفحه ٨٠٠ : فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ
وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ) (البقرة : ٣٤)
قديمة جدا : منذ
أن
الصفحه ٨٤٤ : إلا ما فيه
صالح البشرية ، وصالح البشرية يقتضى ـ وقد وهبهم الله العقل وأرسل إليهم النبيين
والمرسلين
الصفحه ٧ :
وأما
الصورة الثانية للوحى : فهى أن يأتى الملك للنبى صلىاللهعليهوسلم فى صورة رجل ، فيكلمه
الصفحه ٨٥٢ : ـ سبحانه وتعالى ـ يقول فى سورة هود (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ
الصفحه ٨١٨ :
هذا الشأن : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ
الصفحه ٤٢٦ : مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا
كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ
الصفحه ٤٤ : الرحمن بن
القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة ـ رضى الله عنها ـ زوج النبى صلىاللهعليهوسلم قالت : «خرجنا مع
الصفحه ١٣٥ : ، أو استطاع ولم يضع ، لزم العبث بتعريض القرآن لما يسقط حجيته ، ونبيه لما
يذهب نبوته ؛ ولذا لا شىء منه
الصفحه ١٦٠ : هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ (٥) إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ) (١٠٧). فإنه
الصفحه ٢٦٠ : ء النبى صلىاللهعليهوسلم لابن عباس بقوله : «اللهم فقهه فى الدين ، وعلمه التأويل» (٣٥).
قال أبو حامد
الصفحه ٦٣٨ :
من أجاب بأن
المراد قارب الوفاة ، والأظهر أن التلاوة نسخت أيضا ولم يبلغ ذلك كل الناس إلا بعد
وفاة
الصفحه ٧١٩ :
هذا الإعجاز فى خلق العين وأدائها لوظيفتها فى إبصارها للأشياء بألوانها كما هى فى
الواقع إلا أن يشكر
الصفحه ٧٣٧ : الناس
نحو قولهم : الطويل ، والقصير ، وقال النبى صلىاللهعليهوسلم : «ما يقول ذو اليدين»؟ وما لا يراد به
الصفحه ١٨ : الإمام العينى أن النبى صلىاللهعليهوسلم ابتدأ بها لئلا
يفجأه الملك ،
ويأتيه بصريح النبوة ولا تحتملها
الصفحه ٤٦ : وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ (٤) إِلَّا الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ