٣ ـ معالم التنزيل ، لأبى محمد الحسن بن مسعود البغوى.
٤ ـ المحرر الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز ، لأبى محمد عبد الحق بن غالب بن عطية.
٥ ـ تفسير القرآن العظيم ، لأبى الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير.
٦ ـ الجواهر الحسان فى تفسير القرآن ، لأبى زيد عبد الرحمن بن محمد الثعلبى.
٧ ـ الدر المنثور فى التفسير بالمأثور ، للحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى.
٨ ـ فتح القدير ، الجامع بين فنّى الرواية والدّراية من علم التفسير ، لمحمد بن على الشوكانى ، وهو ـ كما هو ظاهر من عنوانه ـ شامل للتفسير بالمأثور ، والتفسير بالرأى.
٩ ـ أضواء البيان فى إيضاح القرآن بالقرآن ، للشيخ محمد الأمين الشنقيطى.
مظان التفسير بالمأثور فى غير المصنفات الخاصة به :
التفسير بالرأى لا يعنى ترك صاحبه للتفسير المأثور ، فإن جل التفاسير بالرأى ـ إن لم تكن كلها ـ تحوى كثيرا من روايات التفسير بالمأثور تقوية لمعنى أو ترجيحا لرأى على آخر ، ونحو ذلك ، ومن هذه التفاسير ما يأتى :
١ ـ الكشاف ، للزمخشرى.
٢ ـ مفاتيح الغيب ، للفخر الرازى.
٣ ـ الجامع لأحكام القرآن ، للقرطبى.
٤ ـ روح المعانى ، للآلوسى.
٥ ـ التحرير والتنوير ، للطاهر بن عاشور.
٦ ـ محاسن التأويل ، للقاسمى.
٨ ـ تفسير القرآن بالقرآن :
ذكرنا قريبا أن تفسير القرآن بالقرآن يعتبر المصدر الأول من مصادر التفسير بالمأثور ، الذى لا ينبغى لأحد أن يتعداه إلى غيره ، ما لم يجد مقصوده فيه ، وذلك أرقى أنواع التفسير.
ولتفسير القرآن بالقرآن عدة وسائل ، نوضح أبرزها فيما يلى :
أولا : شرح الموجز بالمطنب :
فقارئ القرآن يرى فيه نصوصا موجزة فى بعض المواضع ، ويرى فى الوقت نفسه نصوصا مطنبة فى الموضوع ذاته ، فى مواضع