الصفحه ١٩٣ : يلغو
لغوا ، كدعا ، ولغا يلغى لغيا كسعى. ولغة القرآن بالواو ، وفى اللسان «أنه لا نظير
له إلّا قولهم
الصفحه ٢١٦ : ء.
قال : ويحتمل الجواز
، لأنه قد يحسنه من لا يقرأ بالعربية ، والأقرب المنع كما تحرم بغير لسان العرب
الصفحه ٢٤٠ :
:
__________________
(١) «لسان العرب لابن
منظور. ط ٣ دار إحياء التراث العربى ١٤١٩ ه / ١٩٩٩ م».
(٢) معجم مقاييس
اللغة ، لابن
الصفحه ٢٤٤ : وصفاته :
التشابه فى اللغة
: يطلق على معنيين ، على التماثل ، وعلى الالتباس ، جاء فى لسان العرب : أشبه
الصفحه ٢٥٣ : :
كلمة (مأثور) فى
اللغة ـ مأخوذة من الأثر ، والأثر يطلق ـ كما قال ابن منظور فى «اللسان» ـ على
أمرين : على
الصفحه ٢٨٠ : من هؤلاء المقلدين من كان عفيف اللسان ، ودائرا مع
الدليل حيث يدور.
المصنفات فى
التفسير الفقهى
الصفحه ٣٣٤ : .
ـ ومنها تقويم
اللسان.
ـ ومنها شحذ
الأذهان.
ـ إلى آخر ما تجده
فى المراجع (١٧٤).
ـ أنواع القراءات
الصفحه ٣٣٧ : الكتاب العزيز ما لا يلوح لغيرهم ، ويحصل لهم من البهجة ما يعجز
اللسان عن بيانه ، فينبغى لمن سمت همته أن
الصفحه ٣٤٥ : اليحصبى ، التابعى الجليل ، كان فصيح اللسان ، صحيح النقل ، عارفا ، فهما ،
مشهورا فى علمه ، جمع له بين
الصفحه ٣٥٤ :
:
__________________
(١) انظر لسان العرب
لابن منظور ، والمعجم الوسيط لمجمع اللغة العربية مادة (قرأ).
(٢) هذا يؤخذ من كون
القرا
الصفحه ٣٥٩ : أن موضوع التجويد هو
القرآن الكريم فقط.
الثالث
: ثمرته: صون اللسان عن
اللحن فى لفظ القرآن الكريم حال
الصفحه ٣٦٤ : المصدر.
(٥) لسان العرب ،
لابن منظور مادة «رتل» ٣ / ١٥٧٨ طبعة دار المعارف.
(٦) الإتقان فى علوم
القرآن
الصفحه ٣٦٥ : : اللسان :
وهو مخرج كلى وفيه عشرة مخارج جزئية وهى :
الصفحه ٣٧١ : :
الامتداد. وفى
الاصطلاح : امتداد الصوت من أول حافة اللسان إلى آخرها عند النطق بالضاد الذى هو
حرفها الوحيد
الصفحه ٣٨٤ : من أن يسبق اللسان إلى إخفائهما عند هذين
الحرفين لقربهما من الفاء فى المخرج ، واتحادهما مع الواو فى